responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 7  صفحه : 474
(س حم حب) , وَعَنْ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ - رضي الله عنه - قَالَ: (فُتِحَ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَتْحٌ، فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ) [1] (أَذَالَ النَّاسُ الْخَيْلَ [2] وَوَضَعُوا السِّلَاحَ , وَقَالُوا: لَا جِهَادَ , قَدْ وَضَعَتْ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا [3] فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " كَذَبُوا , الْآنَ الْآنَ جَاءَ الْقِتَالُ) [4] (وَلَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي) [5] (يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ) [6] (ظَاهِرِينَ عَلَى النَّاسِ) [7] (يُزِيغُ [8] اللهُ لَهُمْ قُلُوبَ أَقْوَامٍ) [9] (فَيُقَاتِلُونَهُمْ وَيَرْزُقُهُمْ اللهُ مِنْهُمْ , حَتَّى يَأتِيَ أَمْرُ اللهِ - عز وجل - وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ) [10] وفي رواية: (حَتَّى يُقَاتِلُوا الدَّجَّالَ) [11] (وَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: هُمْ أَهْلُ الشَّامِ - وَنَكَتَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بِأُصْبُعِهِ يُومِئُ بِهَا إِلَى الشَّامِ حَتَّى أَوْجَعَهَا -) [12] (وَالْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ") (13)

[1] (حب) 7307 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حديث صحيح.
[2] أَيْ: أَهَانُوهَا , وَاسْتَخَفُّوا بِهَا بِقِلَّةِ الرَّغْبَةِ فِيهَا. شرح سنن النسائي (5/ 194)
[3] أَيْ: اِنْقَضَى أَمْرُهَا , وَخَفَّتْ أَثْقَالُهَا , فَلَمْ يَبْقَ قِتَال.
[4] (س) 3561 , (حم) 17006
[5] (حم) 17006 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
[6] (س) 3561
[7] (حم) 17006
[8] الزَّيْغ: البُعْد عن الحق، والميل عن الاستقامة.
[9] (س) 3561
[10] (حم) 17006 , (س) 3561
[11] (حم) 19909 , الصَّحِيحَة: 1584 , وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح
[12] (يعقوب بن أبي سفيان في المعرفة والتاريخ) (2/ 296 - 297) , الصَّحِيحَة: 3425 , وقال الأرناؤوط في (حم) 8257: إسناده قوي.
(13) (س) 3561 , (حم) 17006 , (حب) 7307 ,الصحيحة: 1935 , 1961
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 7  صفحه : 474
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست