responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 7  صفحه : 235
(خ م س جة) , وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: (جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ , نَبِّئْنِي أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا؟) [1] (فَقَالَ: أَمَا وَأَبِيكَ لَتُنَبَّأَنَّ) [2] (أَنْ تَتَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ [3] (وفي رواية: وَأَنْتَ صَحِيحٌ حَرِيصٌ) [4] تَخْشَى الْفَقْرَ وَتَأمُلُ [5] الْغِنَى (وفي رواية: وَتَأمُلُ الْبَقَاءَ) [6] (وفي رواية: تَأمُلُ الْعَيْشَ) [7] وَلَا تُمْهِلُ , حَتَّى إِذَا بَلَغَتْ [نَفْسُكَ] [8] الْحُلْقُومَ [9] قُلْتَ:) [10] (مَالِي لِفُلَانٍ، وَمَالِي لِفُلَانٍ [11] أَلَا وَهُوَ لَهُمْ [12] وَإِنْ كَرِهْتَ ([13]) ") (14)

[1] (خ) 1353 , (م) 1032
[2] هذه الجملة عند (م) 1032، (حم) 7159، لكن الألباني أنكرها في (الضعيفة): 4992
[3] قَالَ صَاحِب الْمُنْتَهَى: الشُّحُّ , بُخْلٌ مَعَ حِرْص.
وقَالَ ابْنُ بَطَّالٍ وَغَيْره: لَمَّا كَانَ الشُّحُّ غَالِبًا فِي الصِّحَّةِ , فَالسَّمَاحُ فِيهِ بِالصَّدَقَةِ أَصْدَقُ فِي النِّيَّةِ , وَأَعْظَمُ لِلْأَجْرِ , بِخِلَافِ مَنْ يَئِسَ مِنْ الْحَيَاةِ وَرَأَى مَصِيرَ الْمَالِ لِغَيْرِهِ. فتح الباري (5/ 13)
[4] (خ) 2597
[5] أَيْ: تَطْمَعُ.
[6] (م) 1032 , (س) 3611
[7] (س) 2542 , (جة) 2706
[8] (جة) 2706
[9] الْحُلْقُومُ: مَجْرَى النَّفَس , أي: وَصَلْتَ إلى مَرْحَلَةِ النَّزْعِ والاحتضار.
[10] (خ) 1353 , (م) 1032
[11] أَيْ: فَلَا فَائِدَةَ فِي الْإِعْطَاء , وَلَا وَجْهَ لِإِضَافَةِ الْمَالِ إِلَى نَفْسِه بِقَوْلِهِ: " مَالِي ". حاشية السندي على ابن ماجه (ج5ص350)
[12] أي: للوَرَثَة.
[13] الْمَعْنَى أَنَّهُ قَدْ خَرَجَ عَنْ تَصَرُّفِه , وَكَمَالِ مِلْكِهِ , وَاسْتِقْلَالِه بِمَا شَاءَ مِنْ التَّصَرُّف , فَلَيْسَ لَهُ فِي وَصِيَّتِه كَبِيرُ ثَوَابٍ بِالنِّسْبَةِ إِلَى صَدَقَةِ الصَّحِيحِ الشَّحِيح. (النووي - ج 3 / ص 482)
(14) (جة) 2706 , (م) 1032 , (خ) 1353
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 7  صفحه : 235
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست