responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 4  صفحه : 140
الِاهْتِمَامُ بِأُمُورِ الْمُسْلِمِينَ مِنَ الْإيمَان (1)
(خ م) , عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ , وَتَرَاحُمِهِمْ , وَتَعَاطُفِهِمْ [2]) [3] (كَمَثَلِ) [4] (رَجُلٍ وَاحِدٍ , إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ , تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ جَسَدِهِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى ([5]) ") (6)

(1) (تنبيه): حديث " من لم يهتمَّ للمسلمين عامة فليس منهم " ضعيف , انظر الضعيفة: 309
[2] أَمَّا التَّرَاحُم: الْمُرَاد بِهِ أَنْ يَرْحَم بَعْضهمْ بَعْضًا بِأُخُوَّةِ الْإِيمَان , لَا بِسَبَبِ شَيْءٍ آخَر.
وَأَمَّا التَّوَادُد: فَالْمُرَاد بِهِ: التَّوَاصُلُ الْجَالِبُ لِلْمَحَبَّة , كَالتَّزَاوُرِ وَالتَّهَادِي، وَأَمَّا التَّعَاطُف: فَالْمُرَاد بِهِ: إِعَانَةُ بَعْضِهمْ بَعْضًا , كَمَا يَعْطِفُ الثَّوْبَ عَلَيْهِ لِيُقَوِّيَهُ. فتح الباري (ج 17 / ص 150)
[3] (م) 2586
[4] (خ) 5665
[5] أَمَّا السَّهَر , فَلِأَنَّ الْأَلَمَ يَمْنَعُ النَّوْم، وَأَمَّا الْحُمَّى, فَلِأَنَّ فَقْدَ النَّوْمِ يُثِيرهَا. فتح الباري (ج 17 / ص 150)
(6) (م) 2586
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 4  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست