مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
نویسنده :
صهيب عبد الجبار
جلد :
17
صفحه :
152
أَحْكَامُ خَتْمِ اَلْقُرْآن
(خ م ت س د جة حم) , عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ - رضي الله عنهما - قَالَ: (كُنْتُ أَصُومُ الدَّهْرَ , وَأَقْرَأُ الْقُرْآنَ كُلَّ لَيْلَةٍ)
[1]
(فَزَوَّجَنِي أَبِي امْرَأَةً)
[2]
(ذَاتَ حَسَبٍ , فَكَانَ يَتَعَاهَدُ كَنَّتَهُ
[3]
فَيَسْأَلُهَا عَنْ بَعْلِهَا , فَتَقُولُ: نِعْمَ الرَّجُلُ مِنْ رَجُلٍ)
[4]
(لَا يَنَامُ اللَّيْلَ , وَلَا يُفْطِرُ النَّهَارَ)
[5]
(لَمْ يَطَأ لَنَا فِرَاشًا
[6]
وَلَمْ يُفَتِّشْ لَنَا كَنَفًا
[7]
مُنْذُ أَتَيْنَاهُ)
[8]
(فَوَقَعَ بِي
[9]
)
[10]
(أَبِي)
[11]
(وَقَالَ: زَوَّجْتُكَ امْرَأَةً)
[12]
(مِنْ قُرَيْشٍ ذَاتَ حَسَبٍ , فَعَضَلْتَهَا
[13]
وَفَعَلْتَ , وَفَعَلْتَ؟)
[14]
(قَالَ: فَجَعَلْتُ لَا أَلْتَفِتُ إِلَى قَوْلِهِ , مِمَّا أَرَى عِنْدِي مِنْ الْقُوَّةِ وَالِاجْتِهَادِ)
[15]
(فَلَمَّا طَالَ ذَلِكَ عَلَيْهِ)
[16]
(انْطَلَقَ إِلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فَشَكَانِي)
[17]
(فَقَالَ: " ائْتِنِي بِهِ " , فَأَتَيْتُهُ مَعَهُ , فَقَالَ: " كَيْفَ تَصُومُ؟ " , فَقُلْتُ: كُلَّ يَوْمٍ)
[18]
(قَالَ: " لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ , وَأُصَلِّي وَأَنَامُ , وَأَمَسُّ النِّسَاءَ
[19]
فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي)
[20]
(فلَا تَفْعَلْ , وَإِنَّ بِحَسْبِكَ أَنْ تَصُومَ فِي كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ , فَإِنَّ لَكَ بِكُلِّ حَسَنَةٍ عَشْرَ أَمْثَالِهَا , وَإِنَّ ذَلِكَ صِيَامُ الدَّهْرِ كُلِّهِ , فَصُمْ وَأَفْطِرْ , وَقُمْ وَنَمْ " , قَالَ: فَشَدَّدْتُ فَشُدِّدَ عَلَيَّ , فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أَجِدُ قُوَّةً)
[21]
(إِنِّي أَقْوَى عَلَى أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ , قَالَ: " فَصُمْ مِنْ الْجُمُعَةِ يَوْمَيْنِ: الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ ")
[22]
(فَقُلْتُ: إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ , قَالَ: " فَصُمْ يَوْمًا , وَأَفْطِرْ يَوْمَيْنِ ")
[23]
(فَقُلْتُ: إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ , قَالَ: " صُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فِي الْجُمُعَةِ " , فَقُلْتُ: إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ , قَالَ: " فَصُمْ أَفْضَلَ الصَّوْمِ)
[24]
(صِيَامَ نَبِي اللهِ دَاوُدَ - عليه السلام - وَلَا تَزِدْ عَلَيْهِ)
[25]
(فَإِنَّهُ كَانَ أَعْبَدَ النَّاسِ " , فَقُلْتُ: يَا نَبِيَّ اللهِ وَمَا صَوْمُ دَاوُدَ؟)
[26]
(قَالَ: " نِصْفُ الدَّهْرِ)
[27]
... (صِيَامُ يَوْمٍ , وَإِفْطَارُ يَوْمٍ ")
[28]
(وَهُوَ أَعْدَلُ الصِّيَامِ)
[29]
(فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ , فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " لَا أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ)
[30]
(لَا صَامَ مَنْ صَامَ الْأَبَدَ)
[31]
(لَا صَامَ وَلَا أَفْطَرَ ")
[32]
... (ثُمَّ قَالَ: " وَفِي كَمْ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ؟ ")
[33]
(فَقُلْتُ: كُلَّ لَيْلَةٍ)
[34]
(قَالَ: " فلَا تَفْعَلْ)
[35]
(فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ , ذَلِكَ هَجَمَتْ عَيْنَاكَ
[36]
وَنَفِهَتْ نَفْسُكَ
[37]
)
[38]
(فَاقْرَأ الْقُرْآنَ فِي أَرْبَعِينَ)
[39]
(يَوْمًا ")
[40]
[فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ] (فَقَالَ: " يَا عَبْدَ اللهِ , لَا تَكُنْ مِثْلَ فُلَانٍ , كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ , فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِ)
[41]
(فَاقْرَأ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْرٍ)
[42]
(فَإِنَّ لِكُلِّ عَمَلٍ شِرَّةً وفي رواية: (فَإِنَّ لِكُلِّ عَابِدٍ شِرَّةً)
[43]
وَلِكُلِّ شِرَّةٍ فَتْرَةٌ)
[44]
(فَمَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلَى سُنَّتِي , فَقَدْ أَفْلَحَ)
[45]
(وَمَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلَى مَعَاصِي اللهِ)
[46]
(فَقَدْ هَلَكَ " , فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ)
[47]
(قَالَ: " فَاقْرَأهُ فِي كُلِّ عِشْرِينَ " , فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ , قَالَ: " فَاقْرَأهُ فِي كُلِّ عَشْرٍ " , فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ قَالَ: " فَاقْرَأهُ فِي كُلِّ سَبْعٍ ")
[48]
(فَقُلْتُ: إِنِّي أَقْوَى عَلَى أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ)
[49]
(قَالَ: " اخْتِمْهُ فِي خَمْسٍ " , فَقُلْتُ: إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ)
[50]
(قَالَ: " فَاقْرَأهُ فِي ثَلَاثٍ)
[51]
(وَلَا تَزِدْ عَلَى ذَلِكَ)
[52]
(فَإنَّهُ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فِي أَقَلَّ مِنْ ثَلَاثٍ لَمْ يَفْقَهْهُ)
[53]
(وَإِنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقًّا)
[54]
(وَإِنَّ لِضَيْفِكَ عَلَيْكَ حَقًّا , وَإِنَّ لِصَدِيقِكَ عَلَيْكَ حَقًّا)
[55]
(وَلِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا)
[56]
(وَإِنَّ لِوَلَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا)
[57]
(وَإِنَّكَ لَا تَدْرِي , لَعَلَّكَ يَطُولُ بِكَ عُمُرٌ)
[58]
وفي رواية: (إِنِّي أَخْشَى أَنْ يَطُولَ عَلَيْكَ الزَّمَانُ , وَأَنْ تَمَلَّ)
[59]
(قَالَ عَبْدُ اللهِ: فَصِرْتُ إِلَى الَّذِي قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَلَمَّا كَبِرْتُ)
[60]
(وَضَعُفْتُ)
[61]
(قُلْتُ: يَا لَيْتَنِي قَبِلْتُ رُخْصَةَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -)
[62]
(وَلَأَنْ أَكُونَ قَبِلْتُ الثَلَاثَةَ الْأَيَّامَ الَّتِي قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَهْلِي وَمَالِي)
[63]
(لَكِنِّي فَارَقْتُهُ عَلَى أَمْرٍ , أَكْرَهُ أَنْ أُخَالِفَهُ إِلَى غَيْرِهِ)
[64]
(قَالَ مُجَاهِدٌ: فَكَانَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَمْرٍو حِينَ ضَعُفَ وَكَبِرَ , يَصُومُ الْأَيَّامَ , يَصِلُ بَعْضَهَا إِلَى بَعْضٍ لِيَتَقَوَّى بِذَلِكَ , ثُمَّ يُفْطِرُ بِعَدَدِ تِلْكَ الْأَيَّامِ , وَكَانَ يَقْرَأُ حِزْبَهِ كَذَلِكَ , يَزِيدُ أَحْيَانًا , وَيُنْقِصُ أَحْيَانًا , غَيْرَ أَنَّهُ يُوفِي الْعَدَدَ , إِمَّا فِي سَبْعٍ , وَإِمَّا فِي ثَلَاثٍ)
[65]
(كَرَاهِيَةَ أَنْ يَتْرُكَ شَيْئًا فَارَقَ عَلَيْهِ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -)
[66]
.
[1]
(م) 182 - (1159)
[2]
(س) 2390 , (حم) 6477
[3]
(الكَنَّة): زَوْجة الْوَلَد. (فتح الباري) - (ج 14 / ص 276)
[4]
(خ) 4765
[5]
(س) 2390
[6]
أَيْ: لَمْ يُضَاجِعنَا حَتَّى يَطَأ فِرَاشنَا. فتح الباري (ج 14 / ص 276)
[7]
الكَنَف: السِّتْر وَالْجَانِب، وَأَرَادَتْ بِذَلِكَ الْكِنَايَة عَنْ عَدَم جِمَاعه لَهَا، لِأَنَّ عَادَة الرَّجُل أَنْ يُدْخِل يَده مَعَ زَوْجَته فِي دَوَاخِل أَمْرِهَا. (فتح) (ج14ص 276)
[8]
(خ) 4765
[9]
أَيْ: شَدَّدَ عَلَيَّ فِي الْقَوْلِ.
[10]
(س) 2390
[11]
(خز) 2105 , وقال الألباني: إسناده صحيح.
[12]
(س) 2390
[13]
العَضْل والإعضال: المَنْع والإضرار، أراد أنك لم تُعَاملْها مُعامَلَة الأزواج لِنسَائهم.
[14]
(حم) 6477 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
[15]
(س) 2390
[16]
(خ) 4765
[17]
(حم) 6477
[18]
(س) 2389
[19]
كناية عن الجماع.
[20]
(حم) 6477
[21]
(خ) 1874
[22]
(س) 2393
[23]
(د) 2427
[24]
(خ) 4765
[25]
(خ) 1874
[26]
(م) 182 - (1159)
[27]
(خ) 1873
[28]
(خ) 4765
[29]
(خ) 3236 , (س) 2392
[30]
(خ) 1875 , (م) 181 - (1159)
[31]
(خ) 1876
[32]
(س) 2377
[33]
(خ) 4766
[34]
(خ) 4765
[35]
(خ) 4903
[36]
أَيْ: غَارَتْ وَضَعُفَتْ.
[37]
أَيْ: أَعْيَتْ ونُهِكْت أَنْتَ. (النووي - ج 4 / ص 172)
[38]
(م) 188 - (1159) , (خ) 1102
[39]
(ت) 2947
[40]
(د) 1395
[41]
(خ) 1101 , (م) 185 - (1159) , (س) 1763
[42]
(خ) 1877 , (م) 184 - (1159)
[43]
(حم) 6477 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
[44]
(حم) 6764 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
[45]
(حم) 6958 , 6764 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
[46]
(حم) 6540 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
[47]
(حم) 6764
[48]
(م) 182 - (1159)
[49]
(حم) 6546 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
[50]
(ت) 2946
[51]
(خ) 1877 , (د) 1391 , (حم) 6764
[52]
(خ) 4767 , (م) 182 - (1159)
[53]
(حم) 6535 , (ت) 2949 , (د) 1390 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
[54]
(م) 182 - (1159) , (خ) 1876 , 5783
[55]
(س) 2391 , (م) 182 - (1159) , (خ) 1876 , 5783
[56]
(م) 182 - (1159) , (خ) 1876 , 5783
[57]
(م) 183 - (1159)
[58]
(م) 182 - (1159) , (خ) 1876 , 5783
[59]
(جة) 1346
[60]
(م) 182 - (1159) , (خ) 1876 , 5783
[61]
(خ) 4765
[62]
(خ) 1874 , (م) 182 - (1159)
[63]
(م) 181 - (1159) , (س) 2392
[64]
(حم) 6477 , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
[65]
(حم) 6477 , (خ) 4765
[66]
(خ) 4765
نام کتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
نویسنده :
صهيب عبد الجبار
جلد :
17
صفحه :
152
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir