responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 4  صفحه : 192
2539 - حدَّثنا هِشامُ بن خالدٍ الدمشقيُّ، حدَّثنا الوليدُ، عن معاويةَ بن أبي سلام، عن أبيه، عن جده أبي سلاَّم
عن رجلٍ من أصحابِ النبيِّ -صلَّى الله عليه وسلم- قال: أَغَرْنا على حيٍّ من جُهينةَ، فطلبَ رجل من المسلمين رجلاً منهم، فضربَه فأخطأَه، وأَصابَ نفسَه

= وأخرجه النسائي في "المجتبى" (3150)، وفي "الكبرى" (4343) و (10291) من طريق عمرو بن سوَّاد، عن ابن وهب، بهذا الإسناد.
وهو في "صحيح ابن حبان" (3196) من طريق حرملة بن يحيى التجيبي، عن عبد الله بن وهب.
وأخرجه مسلم (1802) عن أبي الطاهر بن السَّرْح المصري، عن عبد الله بن وهب، عن يونس بن يزيد، عن عبد الرحمن -ونسبه غير ابن وهب، فقال: ابن عبد الله بن كعب بن مالك- عن سلمة بن الأكوع.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (10292) من طريق عبد الرحمن بن خالد بن مسافر المصري، عن ابن شهاب الزهري، عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك، عن سلمة بن الأكوع. فنسب عبد الرحمن هنا إلى جده كعب.
وأخرجه بنحوه البخاري (4196) و (6148)، ومسلم (1802) من طريق يزيد ابن أبي عُبيد مولى سلمة بن الأكوع، ومسلم (1807) من طريق إياس بن سلمة بن الأكوع، كلاهما، عن سلمة بن الأكوع.
وقد جاء عند البخاري ومسلم في رواية يزيد بن أبي عُبيد هذه: أن عامر بن الأكوع عم سلمة بن عمرو بن الأكوع - جرى له ذلك، من رجوع سيفه فقتله، وقال الناس فيه ما قالوا. وردّه -صلَّى الله عليه وسلم- بما ردّ. قال المنذري في "تهذيب السنن" 3/ 383: الظاهر أنهما قضيتان، وأن المنكرين على الثاني منهما غير الأولين، إذ لا يقول أحدٌ من الأولين ذلك بعدما سمعوا من رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم- جوابه الأول.
قال: وذكر أبو عبيد القاسم بن سلام أن لسلمة بن الأكوع أخوين، أحدهما عامر، والآخر أُهبان. وذكر أبو القاسم البغوي أن عامراً أخا سلمة صحب النبي -صلَّى الله عليه وسلم-، وحكى محمد بن سعد في "الطبقات الكبرى" أن أهبان بن الأكوع أسلم وصحب النبي -صلَّى الله عليه وسلم-.
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 4  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست