responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 2  صفحه : 467
في كُل ركعتين، وأن تَبَاءَسَ وتَمَسكَنَ وتُقْنِع بيديك، وتقولُ: اللَّهُم اللهم، فمن لم يفعل ذلك فهي خِداج" [1].
سئل أبو داود عن صلاة الليل مثنى، قال: إن شئت مثنى، وإن شئت أربعاً.

302 - باب صلاة التسبيح
1297 - حدثنا عبدُ الرحمن بنُ بشر بن الحكم النيسابوريُّ، حدثنا موسى ابنُ عبد العزيز، حدثنا الحكمُ بنُ أبان، عن عكرمة
عن ابن عبّاس أن رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلم - قال للعباس بن عبد المطلب:
"يا عبّاس، يا عمّاه ألا أُعطِيكَ؟ ألا أمنَحُكَ؟ ألا أَحبُوكَ؟ ألا أَفْعَلُ

[1] إسناده ضعيف لجهالة عبد الله بن نافع بن العمياء، وضعفه الدارقطني، وقال البخاري في "التاريخ" 5/ 13: لم يصح حديثه. ابن المثنى: هو محمد العنزي، والمُطلِب: هو ابن ربيعه الهاشمي.
وأخرجه ابن ماجه (1325)، والنسائي في "الكبرى" (619) و (1445) من طريقين عن شعبة، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (17523) وانظر تمام الكلام عليه فيه.
وأخرجه الترمذي (385)، والنسائي في "الكبرى" (618) من طريق الليث بن سعد، عن عبد ربه بن سعيد، عن عمران بن أبي أنس، عن عبد الله بن نافع بن العمياء، عن ربيعة بن الحارث، عن الفضل بن العباس بنحوه، فجعله من مسند الفضل بن العباس. وإسناده ضعيف.
وهو في "مسند أحمد" (1799) و (17525).
تباءس: تفاعل من البؤس، ومعناه: إظهار الفاقة والفقر بالدعاء.
وتُقنِعُ من الإقناع: وهو رفع اليدين بالدعاء.
والخداج: النقصان.
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 2  صفحه : 467
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست