responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 3  صفحه : 688
30 - بَاب أَعَفُّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الْإِيمَانِ
2681 - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ شِبَاكٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ:
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "إِنَّ أَعَفًّ [1] النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلَ الْإِيمَانِ" [2].

= وهو في "مسند أحمد" (6710) عن عبد الرزاق، عن معمر، عن ابن جريج، عن عمرو بن شعيب!!
وأخرجه ابن عبد الحكم في "فتوح مصر" ص 137 من طريق عبد الملك بن مسلمة، عن ابن لهيعة، وابن منده فيما ذكره الحافظ في "الإصابة" في ترجمة زنباع من طريق المثنى بن الصباح، كلاهما عن عمرو بن شعيب، به.
وأخرج البزار (1394)، والطبراني في "الكبير" (6726) من طريق ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن ربيعة بن لقيط، عن عبد الله بن سندر، عن أبيه: أنه كان عند الزنباع بن سلامة الجذامي، فعتب عليه، فخصاه وجدعه، فأتى النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فأخبره، فاغلظ لزنباع القول، وأعتفه منه، فقال؟ أوص بي يا رسول الله، فقال: "أوصي بك كل مسلم". وذكره ابن عبد الحكم في "فتوح مصر" ص 138 عن ابن وهب، بهذا الإسناد. وقد بين الحافظ أن عبد الله بن سندر له صحبة أو رؤية ما دام والده خُصِي في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم - ". انظر "الإصابة" 2/ 322.
وفي الباب عن ابن عمر عند مسلم (1657) وغيره بلفظ: "من ضرب غلاما له حدًا لم يأته، أو لطمه، فإن كفارته أن يُعتقه".
وعن سويد بن مقرن عند مسلم أيضًا (1658) وغيره.
[1] في (ذ): إن من أعف.
[2] حديث حسن. وقد اختُلف في رفعه روقفه كما بيناه في "المسند" (3728) و (3729)، و"صحيح ابن حبان" (5994). =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 3  صفحه : 688
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست