responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 3  صفحه : 403
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وقد روى الحديثَ غيرُ حصين عن عامر -وهو الشعبي- فلم يذكروا هذا الحرف، ورواه غيرُ الشعبي عن عروة البارقي فلم يذكروه كذلك. وقد صح من غير حديث عروة البارقي كما سيأتي. وعروة البارقي: هو ابن الجعد وقيل: ابن أبي الجعد.
وأخرجه النسائي 6/ 222 من طريق عبد الله بن إدريس، بهذا الإسناد. ولم يذكر في روايته الإبل والغنم.
وأخرجه مسلم (1873) من طريق محمَّد بن فضيل، وأحمد (19358) و (19365) و (19368)، والبخاري (2850)، والنسائي 6/ 222 من طريق شعبة ابن الحجاج، والبخاري (3119) من طريق خالد الواسطي، ومسلم (1873) من طريق جرير بن عبد الحميد، وأحمد (19354) عن هثيم بن بشير، والترمذي (1789) من طريق عبثر بن القاسم، ستتهم عن حصين بن عبد الرحمن، به. ولم يذكروا في رواياتهم الإبل والغنم، وعند بعضهم زيادة: "الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة: الأجر والمغنم".
وأخرجه أحمد (19359) و (19366)، والبخاري (2852)، ومسلم (1873) من طريق زكريا بن أبي زائدة، وأحمد (19358) و (19365)، والبخاري (2850)، والنسائي 6/ 222 من طريق عبد الله بن أبي السفَر، كلاهما عن عامر الشعبي، به ولم يذكروا في رواياتهم الإبل والغنم، وعند بعضهم زيادة: "الأجر والمغنم" أو "الغنيمة".
وأخرجه أحمد (19355)، والبخاري (3643)، ومسلم (1873) من طريق شبيب بن غرقدة البارقي، وأحمد (19364)، ومسلم (1873) من طريق العيزار بن حُريث، والطيالسي (1058)، والطبراني 17/ (416) و (417) من طريق أبي حميدة الظاعني، والطحاوي في "شرح المعاني" 3/ 274، وفي "شرح المشكل" (227)، والطبراني 17/ (405 - 408) من طريق أبي إسحاق السبيعي، والطبراني 17/ (414) من طريق نعيم بن أبي هند، و (415) من طريق عائذ بن نصيب، و (418) من طريق سماك بن حرب، و (419) و (420) من طريق شُريح بن هانئ الكوفي، ثمانيتهم عن عروة البارقي. ولم يذكروا في رواياتهم الإبل والغنم، وعند بعضهم زيادة: "الأجر والمغنم". =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 3  صفحه : 403
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست