responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 3  صفحه : 343
40 - بَابُ الْأَسْوَاقِ وَدُخُولِهَا
2233 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِي، حَدّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدٍ، حَدّثَنِي صَفْوَانُ بْنُ سُلَيْمٍ، حَدّثَنِي مُحَمَّدٌ وَعَلِيٌّ ابْنَا الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ الْبَرَّادِ، أَنَّ الزُّبَيْرَ بْنَ الْمُنْذِرِ بْنِ أَبِي أُسَيْدٍ السَّاعِدِي، حَدَّثَهُمَا أَنَّ أَبَاهُ الْمُنْذِرَ، حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ
أَنَّ أَبَا أُسَيْدٍ حَدَّثَهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ذَهَبَ إِلَى سُوقِ النَّبِيطِ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ فَقَالَ: "لَيْسَ هَذَا لَكُمْ بِسُوقٍ" ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى سُوقٍ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ فَقَالَ: "لَيْسَ هَذَا لَكُمْ بِسُوقٍ" ثُمَّ رَجَعَ إِلَى هَذَا السُّوقِ،

= وأخرجه أحمد (17177)، والبيهقي 6/ 31 من طريق عبد الرحمن بن مهدي، عن عبد الله بن المبارك، والبخاري (2128)، وابن حبان (4918)، والطبراني في "الكبير" 20/ (643)، وفي "مسند الشاميين" (433)، والقضاعي (698)، والبيهقي 6/ 32، والبغوي في "شرح السنة" (3000) من طريق الوليد بن مسلم، وأبو نعيم في "الحلية" 5/ 217، والبيهقي 6/ 32 من طريق يحيى بن حمزة، ثلاثتهم عن ثور ابن يزيد الحمصي، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معدي كرب قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... الحديث، فجعله من مسند المقدام وقال أبو نعيم: صحيح من حديث ثور عن خالد.
وأخرجه الإسماعيلي في "مستخرجه" كما في "فتح الباري" 4/ 345، ومن طريقه البيهقي 6/ 32 من طريق أبي الربيع الزهراني، عن ابن المبارك، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير، عن المقدام بن معدي كرب. فزاد في إسناده جبير بن نفير.
قال أبو حاتم فيما حكاه عنه ابنه في "العلل" 1/ 378 وقد سأله عن هذه الرواية التي فيها زيادة جبير: الصحيح حديث ثور حيث زاد رجلًا.
وقد عند الحافظ ابن حجر في "الفتح" 4/ 345 - 346 هذه الرواية من المزيد في متصل الأسانيد.
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 3  صفحه : 343
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست