responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 655
63 - بَابٌ فِي الْمُعْتَكِفِ يَعُودُ الْمَرِيضَ وَيَشْهَدُ الْجَنَائِزَ
1776 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ، أَخبَرنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، وَعَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ: إِنْ كُنْتُ لَأَدْخُلُ الْبَيْتَ لِلْحَاجَةِ وَالْمَرِيضُ فِيهِ، فَمَا أَسْأَلُ عَنْهُ إِلَّا وَأَنَا مَارَّةٌ، قَالَتْ: وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَا يَدْخُلُ الْبَيْتَ إِلَّا لِحَاجَةٍ، إِذَا كَانُوا مُعْتَكِفِينَ [1].

= وأخرجه ضمن حديث مطولِ مسلم (1167) (215)، والنسائي في "الكبرى" (3334) عن محمَّد بن عبد الأعلى، بهذا الإسناد.
وهو في "صحيح ابن حبان" (3684).
وأخرج أحمد (11896)، والنسائي (8038) من طريق إسماعيل بن أمية، عن أبي سلمة، عن أبي سعيد، قال: اعتكف رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في المسجد، فسمعهم يجهرون بالقراءة وهو في قبة له، فكشف الستور وقال: "ألا إن كلكم مناجٍ ربَّه ... " الحديث.
[1] إسناده صحيح.
وأخرجه مسلم (297) (7) عن محمَّد بن رمح، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (2029)، ومسلم (297) (7)، وأبو داود (2468)، والترمذي (815) و (816)، والنسائي في "الكبرى" (3361) من طريق ابن شهاب الزهري، به. بلفظ: إن كان رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ليُدخل على رأسه وهو في المسجد فأرجِّله، وكان لا يدخل البيت إلا لحاجة إذا كان معتكفًا.
وهو في "مسند أحمد" (24521) عن هاشم ويونس، عن الليث كلفظ المصنف، وعند ابن حبان في "صحيحه" (3672) من طريق مالك، عن ابن شهاب كاللفظ الثاني.
وانظر ما سيأتي برقم (1778).
وفي باب أن المعتكف لا يعود مريضًا، ما أخرجه الدارقطني (2363) و (2364)، والبيهقي 4/ 320 من طريق الزهري، عن سعيد بن المسيب وعروة بن الزبير، عن عائشة قالت: وأن السُّنَّة في المعتكف أن لا يخرج إلا لحاجة الإنسان، ولا يتبع جنازة، ولا يعود مريضًا ... قال الدارقطني: يُقال: إن قوله: وأن السنة للمعتكف =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 655
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست