responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 423
201 - بَابُ مَا جَاءَ فِي كَثْرَةِ السُّجُودِ
1422 - حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدِّمَشْقِيَّانِ، قَالَا: حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ ثَابِتِ بْنِ ثَوْبَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ
أَنَّ أَبَا فَاطِمَةَ حَدَّثَهُ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ أَسْتَقِيمُ عَلَيْهِ وَأَعْمَلُهُ، قَالَ: "عَلَيْكَ بِالسُّجُودِ [1]، فَإِنَّكَ لَا تَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً إِلَّا رَفَعَكَ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً، وَحَطَّ عَنْكَ بها خَطِيئَةً" [2].

= وأخرجه مسلم (756) من طريق أبي سفيان طلحة بن نافع، عن جابر. وهو في "مسند أحمد" (14233)، و"صحيح ابن حبان" (1758).
[1] في (س): "عليك بكثرة السجود"، والمثبت من (ذ) و (م)، وهو الموافق لرواية النسائي.
[2] صحيح بطرقه وشاهده، عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان صدوق، لكن تكلم بعضهم في روايته عن أبيه عن مكحول، وقد توبع.
وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (973)، والطبراني في "الكبير" 22/ (809) عن طريق عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، بهذا الإسناد.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (8645) من طريق زيد بن واقد، والطبراني 22/ (810) من طريق سليمان بن موسى، كلاهما عن كثير بن مرة الحضرمي، عن أبي فاطمة. وإسناداه حسنان، وكثير بن مرة ثقة.
وأخرجه أبو داود برواية أبي الطيب بن الأُشناني- كما في "تحفة الأشراف" (12078)، و"تهذيب الكمال" في ترجمة كثير بن قليب 24/ 148 - عن قتيبة بن سعيد، وابن سعد في "الطبقات" 7/ 805، والدولابي في "الكنى" 1/ 48 من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ، وابن المبارك في "الزهد" (1296)، ثلاثتهم (قتيبة والمقرئ وابن المبارك) عن ابن لهيعة، عن الحارث بن يزيد، عن كثير الأعرج الصدفي (وهو كثير بن مرة)، عن أبي فاطمة. وهذا سند حسن. وهو في "مسند أحمد" (15527). وله شاهد من حديث ثوبان عند مسلم (488)، وهو الآتي بعده.
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 423
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست