responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 401
1390م- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنَا أَبُو الْأَسْوَدِ النَّضْرُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ الزُّبَيْرِ بْنِ سُلَيْمٍ، عَنْ الضَّحَّاكِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا مُوسَى عَنْ النَّبِيِّ، نَحْوَهُ [1].

192 - بَابُ مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ وَالسَّجْدَةِ عِنْدَ الشُّكْرِ
1391 - حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ بَكْرُ بْنُ خَلَفٍ، حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ رَجَاءٍ، حَدَّثَتْنِي شَعْثَاءُ
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى يَوْمَ بُشِّرَ بِرَأْسِ أَبِي جَهْلٍ رَكْعَتَيْنِ [2].

[1] حسن بشواهده، وهذا إسناد ضعيف لضعف ابن لهيعة -وهو عبد الله- وجهالةِ عبد الرحمن بن عَرْزَب والزبير بن سُليم، وقد اختلف فيه على ابن لهيعة كما بيناه في الطريق السالف.
وأخرجه ابن أبي عاصم في "السنة" (510)، والببهقي في "شعب الإيمان" (3834)، وفي "فضائل الأوقات" (29) من طريق أبي الأسود المصري، والمزي في "تهذيب الكمال" في ترجمة الزبير بن سُليم 9/ 39 من طريق سعيد بن كثير بن عُفير، كلاهما عن ابن لهيعة، بهذا الإسناد. وقد تحرف الزبير بن سُليم إلى الربيع ابن سليمان في كتاب "السنة" بتحقيق المحدث ناصر الألباني رحمه الله.
وله شاهد من حديث مكحول، عن مالك بن يخامر، عن معاذ بن جبل عند ابن أبي عاصم في "السنة" (512)، وابن حبان (5665)، والطبراني في "الكبير" 20/ (215)، وفي "الأوسط" (6772)، وأبي نعيم في "الحلية " 5/ 191، والبيهقي في "الشعب" (3833)، وفي "فضائل الأوقات" (22)، ورجاله ثقات إلا أنه منقطع، مكحول لم يلق مالك بن يخامر.
وآخر من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص عند أحمد (6642)، وإسناده ضعيف.
وانظر تتمة شواهده في التعليق على"المسند" و"صحيح ابن حبان".
[2] إسناده ضعيف، سلمة بن رجاء مختلف فيه والراجح ضعفه، وشعثاء -وهي بنت عبد الله الأسدية- جهَّلها الحافظان الذهبي وابن حجر. =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 401
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست