responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 234
104 - بَابُ مَا جَاءَ فِيمَنْ فَاتَتْهُ الرَّكْعَتَانِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ مَتَى يَقْضِيهِمَا
1154 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ
عَنْ قَيْسِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: رَأَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَجُلًا يُصَلِّي بَعْدَ صَلَاةِ الصُّبْحِ رَكْعَتَيْنِ، فَقَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "أَصَلَاةَ الصُّبْحِ مَرَّتَيْنِ؟ " فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ: إِنِّي لَمْ أَكُنْ صَلَّيْتُ الرَّكْعَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُما فَصَلَّيْتُهُمَا. قَالَ: فَسَكَتَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - [1].

= ورواه كإبراهيم بن سعد: محمَّد بن علي الباقر عند أحمد (22934)، ومحمد ابن عبد الرحمن بن ثوبان عند أحمد كذلك (22927) كلاهما عن عبد الله بن مالك ابن بُحينة.
[1] إسناده ضعيف لانقطاعه، فإن محمَّد بن إبراهيم لم يسمع من قيس بن عمرو.
وأخرجه أبو داود (1267)، والترمذي (424) من طريق سعد بن سعيد، به.
وهو في "مسند أحمد" (23760).
وأخرجه ابن خزيمة (1116)، وابن المنذر في "الأوسط" 2/ 391، والطحاوي في "شرح المشكل" (4137)، وابن حبان (1563) و (2471)، والدارقطني (1439)، والحاكم 1/ 274 - 275، والبيهقي 2/ 483 من طريق أسد بن موسى، عن الليث، عن يحيى بن سيد بن قيس الأنصاري، عن أبيه، عن جده قيس.
وصححه الحاكم، وقد عدّ ابن منده هذا الحديث من غرائب أسد بن موسى فيما نقله عنه الحافظ في "الإصابة" 5/ 492، وأنكره على أسدِ كذلك إبراهيم بن أبي داود فيما حكاه عنه الطحاوي. قلنا: واستغربه أيضًا الدارقطني في "الغرائب والأفراد" كما في "أطراف الغرائب" لأبي الفضل المقدسي 4/ 263.
وأخرجه الطحاوي (4141) من طريق علي بن يونس، عن جرير بن عبد الحميد،
عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن قيس بن قهد: أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 2  صفحه : 234
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست