responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 1  صفحه : 498
وَلَا سُمْعَةً، وَخَرَجْتُ اتِّقَاءَ سُخْطِكَ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ، فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُعِيذَنِي مِنْ النَّارِ وَأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ أَقْبَلَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ، وَاسْتَغْفَرَ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ" [1].
779 - حَدَّثَنَا رَاشِدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ رَاشِدٍ الرَّمْلِيُّ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ إِسْمَاعِيل بْنِ رَافِعٍ، عَنْ سُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "الْمَشَّاؤُونَ إِلَى الْمَسَاجِدِ فِي الظُّلَمِ، أُولَئِكَ الْخَوَّاضُونَ فِي رَحْمَةِ اللَّهِ" [2].

[1] إسناده ضعيف لضعف عطية العوفي. ومع ذلك فقد حسنه الحافظ في "نتائج الأفكار" 1/ 272.
وأخرجه أحمد بن حنبل في "مسنده" (11156)، وأحمد بن منيع في "مسنده" كما في "مصباح الزجاجة" ورقة 53، وابن خزيمة في "التوحيد" (15)، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (2118) و (2119)، والطبراني في "الدعاء" (421)، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (85)، وأبو نعيم الأصبهاني في "كتاب الصلاة" كما في "نتائج الأفكار"1/ 273، والحافظ في "نتائج الأفكار" 1/ 272 من طريق فضيل ابن مرزوق، به.
وأخرجه ابن أبي شيبة 10/ 211 عن وكيع بن الجراح، عن فضيل، به موقوفًا. قال أبو حاتم فيما نقله عنه ابنُه في "العلل" 2/ 184: الموقوفُ أشبه.
[2] حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف إسماعيل بن رافع، وتدليس الوليد بن مسلم الدمشقي.
وأخرجه ابن عدي في ترجمة إسماعيل بن رافع من "الكامل" 1/ 278 - 279،
وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (687) من طريق الوليد بن مسلم، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (847) من طريق أبي عبد الله الأغر، عن أبي هريرة. وحسّن إسناده الهيثمي في "مجمع الزوائد" 2/ 30.
ويشهد له حديث سهل بن سعد وحديث أنس بن مالك الآتيان بعده. =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 1  صفحه : 498
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست