responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 1  صفحه : 350
87 - بَابُ مَا جَاءَ فِي الْمَسْحِ بِغَيْرِ تَوْقِيتٍ
557 - حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى، وَعَمْرُو بْنُ سَوَّادٍ الْمِصْرِيَّانِ، قَالَا: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أخبرنا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَزِينٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ قَطَنٍ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ نُسَيٍّ
عَنْ أُبَيِّ بْنِ عِمَارَةَ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَدْ صَلَّى فِي بَيْتِهِ الْقِبْلَتَيْنِ كِلْتَيْهِمَا، أَنَّهُ قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: أَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ؟ قَالَ: "نَعَمْ" قَالَ: يَوْمًا؟ قَالَ: "وَيَوْمَيْنِ" قَالَ: وَثَلَاثًا؟ حَتَّى بَلَغَ سَبْعًا، قَالَ لَهُ: "وَمَا بَدَا لَكَ" [1].

= وأخرجه الشافعي في "مسنده" 1/ 32، وابن أبي شيبة 1/ 179، وابن الجارود (87)، وابن خزيمة (192)، وابن حبان (1324)، والدارقطني 1/ 194، والبيهقي 1/ 276 و 282، والبغوي في "شرح السنة" (237) من طرق عن عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي، بهذا الإسناد.
تنبيه: هذان الحديثان (555) و (556) ليسا في أصولنا الخطية، وهما في النسخ المطبوعة، وذكرهما المزي في "التحفة" (15414) و (11692) وأشار إلى أنهما ليسا في سماعه ولم يذكرهما أبو القاسم بن عساكر في "أطرافه".
[1] إسناده ضعيف جدًا لجهالة عبد الرحمن بن رَزين ومحمد بن يزيد بن أبي زياد وأيوب بن قَطَن، على اختلاف في إسناده كما قال أبو داود في "سننه". وقال الدارقطني في "سننه": هذا الإسناد لا يثبت، وقد اختلف فيه على يحيى بن أيوب اختلافا كثيرًا، وعبد الرحمن ومحمد بن يزيد وأيوب بن قطن مجهولون كلهم.
وانظر "الوهم والإيهام" لابن القطان 3/ 323.
وقال الإمام النووي في "خلاصة الأحكام"1/ 121: اتفقوا على ضعفه واضطرابه.
وأخرجه الطحاوي في "شرح المعاني" 1/ 79، والدارقطني (765)، والطبراني في "الأوسط" (3408) و"الكبير" (546)، والبيهقي 1/ 278 - 279 من طريق يحيى ابن أيوب، به. =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 1  صفحه : 350
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست