responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 1  صفحه : 176
*قَالَ أَبُو الْحَسَنِ- أَيِ الْقَطَّانُ-: وَحَدَّثَنَا أَبُو حَاتِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ، حَدَّثَنَا عِمَارَةُ بْنُ زَاذَانَ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ [1].
262 - حَدَّثَنَا أَبُو مَرْوَانَ الْعُثْمَانِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ الْأَعْرَجِ
أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: وَاللَّهِ، لَوْلَا آيَتَانِ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى مَا حَدَّثْتُ عَنْهُ - يَعْنِي عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَيْئًا أَبَدًا، لَوْلَا قَوْلُ اللَّهِ: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ الْكِتَابِ ... } إِلَى آخِرِ الْآيَتَيْنِ. [البقرة: 174 و 175] [2].
263 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي السَّرِيِّ الْعَسْقَلَانِيُّ، حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ تَمِيمٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ
عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "إِذَا لَعَنَ آخِرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَوَّلَهَا فَمَنْ كَتَمَ حَدِيثًا فَقَدْ كَتَمَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ" [3].

= وأخرجه الترمذي (2840) من طريق عبد الله بن نمير، عن عمارة بن زاذان، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو داود (3658) من طريق حماد بن سلمة، عن علي بن الحكم، به.
وهو في "مسند أحمد" (7571)، و"صحيح ابن حبان" (95).
وسيأتي برقم (266) من طريق محمَّد بن سيرين عن أبي هريرة.
اللَّجام: ما يشدُّ به فم الدابة فيسهل قيادها.
[1] إسناد أبي الحسن القطان هذا لم يرد في (ذ) و (م).
[2] أثر صحيح.
وأخرجه البخاري (118)، والنسائي في "الكبرى" (5836) من طريق الأعرج، به. وهو في "مسند أحمد" (7276).
[3] ضعيف جدًا، الحسين بن أبي السري -وهو ابن المتوكل بن عبد الرحمن ابن حسان الهاشمي مولاهم العسقلاني، اتهمه أخوه محمَّد وأبو عروبة بالكذب، =
نام کتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط نویسنده : ابن ماجه    جلد : 1  صفحه : 176
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست