responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 16  صفحه : 504
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= والآجري في "الشريعة" ص 395 من طريق شعيب، كلاهما عن أبي الزناد، به.
وأخرجه عبد الرزاق "20897"، ومن طريقه أحمد 2/313، ومسلم"2843"، والبيهقي "498"، وأخرجه ابن المبارك من رواية نعيم في "الزهد""308"، ومن طريقه الترمذي "2589" في صفة جهنم: باب ماجاء أن ناركم هذه جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم، كلاهما "عبد الرزاق وابن المبارك" عن معمر، عن همام، عن أبي هريرة. وهو في "صحيفة همام" "12".
وأخرجه أحمد 2/467، وهناد بن السري في "الزهد" "236" من طريقين عن حماد بن سلمة، عن محمد بن زياد، عن أبي هريرة.
وأخرجه الدارمي 2/340 من طريق الهجري عن ابن عياض، عن أبي هريرة.
وأخرجه البيهقي "501" من طريق عبد العزيز، عن أبي سهيل بن مالك، عن أبيه، عن أبي هريرة بلفظ: "تحسبون أن نار جهنم مثل ناركم هذه؟! هي أشد سواداً من القار، وهي حزء من بضعة وستين جزءاً منها أو نيف وأربعين جزءاً" شك أبو سهيل. وانظر الحديث الآتي.
ذِكْرُ الْعِلَّةِ الَّتِي مِنْ أَجْلِهَا صَارَ النَّاسُ يَنْتَفِعُونَ بِهَذِهِ النَّارِ الَّتِي عِنْدَهُمْ
7463- أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "نَارُكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ ضرب بِمَاءِ الْبَحْرِ وَلَوْلَا ذَلِكَ مَا جَعَلَ اللَّهُ فيها منفعة لأحد" [1]. [3: 79]

[1] إسناده صحيح. إبراهيم بن بشار - وهو الرمادي الحافظ - روى له أبو داود
والترمذي، وقد توبع ومن فوقه على شرط الشيخين. سفيان: هو ابن عيينة.
وأخرجه البيهقي في "البعث" "500" من طريق إبراهيم بن بشار، بهذا الإسناد.
وأخرجه الحميدي "1129"، وأحمد 2/244 عن سفيان، به. وانظر الحديث السابق.
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 16  صفحه : 504
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست