responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 15  صفحه : 89
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ، عَنِ الزُّبَيْدِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي إِسْحَاقُ مَوْلَى الْمُغِيرَةِ بْنِ نَوْفَلٍ، أَنَّ الْمُغِيرَةَ بْنَ نَوْفَلٍ أَخْبَرَهُ
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَحْسُرَ الْفُرَاتُ عَنْ تَلٍّ مِنْ ذَهَبٍ، فَيَقْتَتِلُ عَلَيْهِ النَّاسُ، فيقتل تسعة أعشارهم" "1". [3: 69]

"1" إسناده ضعيف، إسحاق بن إبراهيم الزبيدي قال النسائي: ليس بثقة إذا روى عن عمرو بن الحارث، وعمرو بن الحارث - وهو الحمصي - لم يوثقه غير المؤلف، وإسحاق مولى المغيرة مجهول الحال لم يوثقه غير المؤلف6/46 أيضا. الزبيدي: هو محمد بن الوليد بن عامر الحمصي، ومحمد بن مسلم: هو ابن شهاب الزهري.
وعلقه البخاري في "التاريخ الكبير" 1/388 فقال: وقال إسحاق بن العلاء، فذكره بهذا الإسناد، مختصرا إلى قوله "نم ذهب".
وقوله فيه "فيقتل تسعة أعشارهم" رواية شاذة، والصواب "من كل مئة تسع وتسعون" كما تقدم.
وأخرجه أحمد وابنه عبد الله 5/139، ومسلم "2895" في الفتن: باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب، من طرق عن خالد بن الحارث، عن عبد الحميد بن جعفر، عن أبيه، عن سليمان بن يسار، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل، قال: كنت واقفا مع أبي بن كعب فقال: لا يزال الناس مختلفة أعناقهم في طلب الدنيا، فقلت: أجل. قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب، فإذا سمع به الناس، ساروا إليه، فيقوا من عنده: لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبن به كله، قال: " فيقتتلون عليه، فيقتل من كل مئة تسعة وتسعون" وذكره البخاري في "تاريخه" 1/388 عن قيس بن حفص، عن خالد بن الحارث، به. وأخرجه عبد الله بن أحمد في زياداته 5/139و140 من طريقين عن عبد الله بن حمران الحمراني، عن عبد الحميد بن جعفر، به.
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 15  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست