responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 470
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وأخرجه أحمد 4/268 و276، ومسلم "2586" "67"، والقضاعي في "مسند الشهاب" "1367"، والبغوي في "شرح السنة" "3460"، من طرق عن الأعمش، عن الشعبي، به.
وأخرجه الحميدي "919"، والطيالسي "790"، والرامهرمزي في الأمثال ص 84و85 من طرق عن الشعبي، به.
وأخرجه أحمد 4/271 و276، ومسلم "2586" من طريق الأعمش، عن خثيمة، عن النعمان بن بشير.
وأخرجه بنحوه أحمد 4/274، والطيالسي "793" من طريق سماك بن حرب، والرامهرمزي 84– 85، والقضاعي "1366" و"1368" من طريق عبد الملك بن عمير، كلاهما عن النعمان بن بشير.
وسيورده المؤلف برقم "297" من طريق المغيرة، عن الشعبي، عن النعمان بن بشير.
ذِكْرُ نَفْيِ الْإِيمَانِ عَمَّنْ لَا يُحِبُّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ
234 - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ بِاللَّهِ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ"[1]. [2:1]

[1] إسناده صحيح على شرط الشيخين، وأخرجه أحمد 3/176 و272، ومسلم "45" في الإيمان: باب الدليل على أن من خصال الإيمان أن يحب لأخيه المسلم ما يحب لنفسه، وابن ماجة "66" في المقدمة: باب الإيمان، وابن منده في "الإيمان" "296" من طريق محمد بن جعفر، عن شعبة، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري "13" في الإيمان، والترمذي "2515" في صفة القيامة، والنسائي 8/125 باب علامة المؤمن، والدارمي 2/307، وابن المبارك في "الزهد" "677"، والقضاعي "889"، وأبو عوانة 1/33، وابن منده"296" من طرق عن شعبة، بهذا الإسناد
وأخرجه الطيالسي "2004"، وأحمد 3/251 و289، وأبو عوانة 1/33، وابن منده "297"، والبغوي "3474" من طرق عن همام، عن قتادة، به.
وسيورده المصنف في الرواية التالية من طريق حسين المعلم عن قتادة، به.
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 470
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست