321 - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ النَّرْسِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي يَعْفُورٍ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا §دَخَلَ الْعَشْرُ أَيْقَظَ أَهْلَهُ، وأَحْيَى اللَّيْلَ، وَشَدَّ الْمِئْزَرَ»
-[26]- وَقَدْ ذَكَرَ سُفْيَانُ مَرَّةً فِيهِ «وَجَدَّ»
أَبُو يَعْفُورٍ: اسْمُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ نِسْطَاسٍ.
[5: 47] L
صحيح - «صحيح أبي داود» (1246): ق.
S
إسناده صحيح على شرط الشيخين، سفيان هو ابن عيينة، وأبو يعفور -بفتح التحتانية وسكون المهملة وضم الفاء- هو الصغير وهو عبد الرحمن بن عبيد بن نسطاس، وهو كوفي تابعي صغير، وثمت أبو يعفور آخر تابعي كبير، اسمه وقدان العبدي، وتحرف أبو يعفور في «سنن» البيهقي إلى أبي يعقوب، ووقع عنده العبدي وهو خطأ.
نام کتاب : صحيح ابن حبان - مخرجا نویسنده : ابن حبان جلد : 2 صفحه : 25