نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 2 صفحه : 75
عنه، ومن التمس رضا النّاس بسخط الله؛ سخطَ الله عليه، وأَسخطَ عليه الناسَ".
صحيح لغيره - المصدر نفسه.
7 - باب ما جاء في السمع والطاعة
1283 - 1543 و 1544 - عن أَبي هريرة، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أنَّه قال:
"آمركم بثلاث، وأَنهاكم عن ثلاث:
آمركم أَن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، وتعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تتفرقوا، وتطيعوا لمن ولّاه الله أَمرَكم.
وأَنهاكم عن قيل وقال، وكثرة السؤال، وإِضاعة المال".
صحيح - "الصحيحة" (685)، وجملة النهي تقدمت برقم (؟؟؟ / 97).
1284 - 1545 و 1546 - عن عبادة بن الصامت، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال:
"عليك السمع والطاعة [1] في عسرك ويسرِك، ومنشطِك ومكرهك، وأَثَرة عليك، وإن أكَلوا مالَك، وضربوا ظهرَك، [إلّا أَن يكون معصية لله بواحًا] ([2]) ".
وهو في الصحيح غير قولِه: "وإن أكلوا مالَك وضربوا ظهرَك".
صحيح - "الظلال" (1029).
1285 - 1548 - عن أَبي ذر، قال: [1] في طبعتي "الإحسان": "اسمع وأَطع". [2] زيادتان من "الإحسان" (4543، 4547، 6633)، وكان مكانهما في الأَصل: "فذكر الحديث"! أحال به على ما قبله، وهذا الثاني منهما هو في الكتاب الآخر، فرأيت من تمام الفائدة نقل الزيادة إلى هنا.
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 2 صفحه : 75