نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 2 صفحه : 233
وقال للذين تخلفوا معه معروفًا، ثمَّ قال:
"ليت شعري متى تخرج نار من اليمن من جبل (الوِراق)؛ تضيءُ لها أَعناقُ الإبل - وهي تبرك [1] بـ (بصرى) - كضوء النهار".
قال علي [2]: " (بصرى) بالشام".
صحيح - "الصحيحة" (3083).
25 - باب ما جاء في الكذابين والدجال
1588 - [6618 - عن أبي بكرة، قال:
... قامَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الناسِ .. ، ثمَّ قال:
" .. [3] إنّه كذّاب من ثلاثين كذابًا يخرجون قبل الدجال، وإنّه ليس بلد إِلّا يدخله رعب المسيح؛ إِلّا المدينة، على كلِّ نقب من أَنقابها ملكان، يذبان عنها رعب المسيح"].
صحيح لغيره دون المشار إليه بالنقط، والمذكور في الحاشية - "الصحيحة" (1683 و 3084)، "قصة نزول عيسى عليه السلام وقتله المسيح الدجال"، "التعليقات الحسان" (8/ 6616 و 6618).
1589 - 1893 - عن جابر بن عبد الله، قال: سمعتُ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - يقول:
"إِنَّ بين يدي الساعة كذابين، منهم صاحب اليمامة، ومنهم صاحب صنعاء العنسي، ومنهم صاحب حِمْيَر، ومنهم الدجال، وهو أعْظَمُهم فتنةً". [1] كذا الأصل؛ وفي "المسند": "بروكًا"، وفي طبعتي "الإحسان": "تنزل". [2] هو ابن المديني. [3] كان النص في الأصل هكذا: "أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذّاب قبل أن يقول فيه النبيّ - صلى الله عليه وسلم - شيئًا، ثمَّ ... فأثنى على الله بما هو أهله ... أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فـ ".
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 2 صفحه : 233