responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 2  صفحه : 176
ماتوا وهم يشربونها؟! فنزلت: {لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ}.
صحيح لغيره، وقد مضى (1147/ 1373).

6 - سورة الأَنعام
1457 - 1741 و 1742 - عن ابن مسعود، قال:
خطَّ لنا رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - خطًّا؛ فقال:
"هذا سبيل الله".
ثمَّ خطَّ خطوطًا عن يمينه وعن شمالِه، ثمَّ قال:
"وهذه سُبُلٌ، على كلِّ سبيلٍ منها شيطان يدعو إِليه"، ثمَّ تلا {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ...} إِلى آخر الآية.
حسن صحيح - "ظلال الجنة" (16 و 17).

8 - سورة الأَنفال
1458 - 1743 - عن ابن عباس، أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال:
"من أَتى مكانَ كذا وكذا، [أو فعلَ كذا وكذا] [1]؛ فله كذا وكذا"، فتسارعَ [إليه] الشبّان، وبقي الشيوخ تحت الرايات، فلمّا فتح الله عليهم؛ جاءوا يطلبونَ الذي جَعَلَ لهم النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -، فقال لهم الأَشياخ: لا تذهبونَ به دوننا؛

[1] سقطت من الأصل، واستدركتها من طبعتي "الإحسان"، و"كبرى النسائي" (6/ 349)، و"تفسير الطبري" (9/ 116)، وغيرها من المصادر التي ذكرها الأخ الداراني وشعيب، ثم لم يستفيدا منها هذا الاستدراك؛ كما هي عادتهما مع الأسف! وفي رواية صحيحة لأبي داود (2738): قال يوم بدر: "من قتل قتيلًا؛ فله كذا وكذا [من النفل]، ومن أسر أسيرًا؛ فله كذا وكذا".
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 2  صفحه : 176
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست