responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 2  صفحه : 115
"هاه [1]! ما كانت هذه لتقاتل ([2]) "، [ثم قال]:
"أَدرك خالدًا؛ فلا يقتلوا ذريّةً، ولا عسيفًا".
حسن صحيح - انظر ما قبله.

1378 - 1657 - عن ابن عمر:
أنَّ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - رأى في بعض مغازيه امرأة مقتولة، فـ[ـأنكر ذلك، و] [3] نهى عن قتل النساء والصبيان.
صحيح - "الإرواء" (1210)، "صحيح أبي داود" (2394): ق - فهو ليس من شرط "الزوائد".

1379 - 1658 - عن الأَسود بن سريع - وكانَ شاعرًا، وكانَ أوّل من قصَّ في هذا المسجد -، قال:
أَفضى بهم القتل إِلى أَن قتلوا الذريّة، فبلغَ النبيّ - صلى الله عليه وسلم -، فقال:
"أَو ليس خيارَكم أَولادُ المشركين، ما من مولود يولد إلّا على فطرة الإسلام، حتّى يُعرِب؛ فأَبواه يهودانه، وينصرانه، ويمجّسانه".
صحيح لغيره - "الصحيحة" (402).

1380 - 1659 - عن الصَّعْب بن جَثَّامة، قال: سمعت رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يقول:
"لا حمّى إلّا للهِ ولرسولِه".

[1] كلمة تنبيه للمخاطب، ينبه بها على ما يساق إليه من الكلام. "نهاية".
[2] الأَصل: "تقاتل"؛ وكذا هو في "مسند أَبي يعلى" (3/ 116)، ومن طريقه تلقاه ابن حبان، وكذا وقع في "الإحسان". لكن في طبعة المؤسسة منه (11/ 112) - وهي أَصحّ من الأُولى- ما أَثبتُّ، وهكذا هو في "المسند" (3/ 488)، ولعلّه أَرجح، والله أَعلم.
[3] سقطت من الأصل، واستدركتها من "الإحسان" (رقم 135)، ومن مصادر التخريج، ولم يستدركها المعلقون الأربعة!
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 2  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست