responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 2  صفحه : 104
أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - كتبَ إِلى بكر بن وائل:
" [من محمد رسول الله إلى بكر بن وائل] [1]؛ أن أَسلموا تسلموا".
قال: فما قرأه [2] الّا رجل منهم من بني ضُبيعة، فهم يسمون بني الكاتب.
صحيح - "الروض النضير" (رقم 22).

1350 - 1627 - عن [أبي موسى] الأَشعري، قال:
لمّا نزلت على النبيّ - صلى الله عليه وسلم - {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ}؛ وضعَ إصبعيه في أُذنيه ورفع صوته، وقال:
"يا بني عبد مناف! ".
وقال ... ثمَّ ساقَ الحديث [3].
حسن صحيح - التعليق على "الإحسان" (8/ 174).

1351 - 1628 - عن أَنس بن مالك، قال: قال رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"من ينطلقُ بصحيفتي هذه إِلى قيصرَ؛ وله الجنّة؟ ".
فقال رجل من القوم: وإِن لم يقتل [4]؟ قال:
"وإن لم يقتل" (5).

[1] زيادة من "الإحسان".
[2] الأصل: (فما قرأه منهم ...)! والتصحيح من "الإحسان".
[3] كذا هو في أَصل الكتاب أَيضًا - أَعني: "صحيح ابن حبان" -، وزادَ أَبو عَوانة وغيره: "يا صباحاه! إنّي لكم نذير".
[4] و (5) كذا الأصل: مكررًا سؤالًا وجوابًا، وفي طبعتي "الإحسان": (لم أقتل) بصيغة المتكلم، (لم تقتل) بصيغة المخاطب، ولم أجد ما أرجح.
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 2  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست