نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 120
ومن كانت الدنيا نيتَه؛ فرّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلّا ما كتب له، ومن كانت الآخرة نيتَه؛ جمع الله أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة".
صحيح - "تخريج فقه السيرة" (39)، "الصحيحة" (950)، "التعليق الرغيب" ([1]/ 64).
64 - 74 - 76 - عن عبد الله بن مسعود، قال: سمعت النبيّ - صلى الله عليه وسلم - يقول:
"رحم (وفي رواية: نضَّرَ 75) الله من سمع منّا حديثًا، فبلَّغه كما سمعه، فرُبَّ مبلَّغ أوعى من سامع".
حسن صحيح - "التعليق الرغيب" ([1]/ 63).
65 - 77 - عن ابن عباس، عن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -، قال:
"تسمعونَ ويُسمع منكم، [ويُسمع] ممن يَسمع منكم" [1].
صحيح - "الصحيحة" (1784).
3 - باب طلب العلم والرحلة فيه
66 - 78 - عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"من سَلَكَ طريقًا يطلب فيه علمًا؛ سهل [الله] له به طريقًا إلى الجنّة، ومن أبطأ به عمله، لم يسرع به نسبه".
صحيح - "تخريج العلم" لأبي خيثمة (113/ 17) و (رقم 25)، "صحيح أبي داود" (1308): م، فليس هو على شرط "الزوائد". [1] في هامش الأصل: "قد رواه مسلم في (الدعوات) من "صحيحه" من رواية أبي أسامة، عن الأعمش، فلا وجه لاستدراكه".
قلت: رقم هذا التعليق طبع على هذا الحديث في الأصل! وهو خطأ من الناسخ أو الطابع، وحقّه أن يكون على حديث أبي هريرة الذي بعده، فقد أخرجه كما نبهت عليه فيما يأتي، بخلاف الحديث الذي قبله، فإنه لم يخرجه.
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 120