نام کتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 71
قالت: سمعتُ رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يقول:
"مَنْ أَهلَّ من المسجدِ الأَقصى بعمرةٍ؛ غفر له ما تقدّم من ذنبه".
قال: فركبت أُمّ حكيم إِلى بيتِ المقدسِ، حتّى أَهلّت منه بعمرة.
ضعيف - "الضعيفة" (211)، "التعليق الرغيب" (2/ 120)، "المشكاة" (2532).
34 - باب في وادي السُّرَر
122 - 1029 - عن محمد بن عمران الأَنصاري، عن أَبيه أنَّه، قال:
عدل إِليَّ عبد اللَّه بن عمر وأَنا نازل تحت سرحة بطريق مكّة، فقال: ما أَنزلك تحت هذه السَّرحة؟! فقلت: أَردت ظلّها، فقال: هل غير ذلك؟ [فـ] قلت: لا، ما أَنزلني غير ذلك، فقال عبد اللَّه بن عمر: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -:
"إِذا كنت بين الأَخشبين من منىً - ونفخ بيده نحو المشرق -؛ فإِنَّ هناكَ واديًا - يقال له: السرر -، [به شجرة] سُرَّ تحتها [1] سبعون نبيًّا".
(قلت): ساقط من المتن: "فإنَّ هناك سرحة".
ضعيف - "الضعيفة" (2701).
41 - باب خروج أَهل المدينة منها
123 - 1041 - عن أَبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: [1] في هامش الأَصل: من خط شيخ الاسلام ابن حجر رحمه اللَّه: "رواه في الخامس من الثالث ولفظه: سرّ تحته، وليس فيه ذكر السرحة".
قلت: كذا الأصل! سقط منه اسم الرواي. والظاهر أَنه يعني ابن حبان في أَصل الأَصل: "التقاسيم والأَنواع"، وهذا أَصل "الإحسان" كما هو معروف، وليس فيه: "فإن هناك سرحة". وفي "الموطأ" مكانها: "به شجرة"، وقد استدركت في "الإحسان"، وبه يستقيم المعنى.
نام کتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 71