responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 7  صفحه : 251
فَمَرَّتْ جِنَازَةٌ فَقَالَ مَا هَذِهِ الْجِنَازَةُ قَالُوا جِنَازَةُ فُلانٍ الْفُلانِيِّ كَانَ يُحِبُّ اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَيَعْمَلُ بِطَاعَةِ اللَّهِ وَيسْعَى فِيهَا فَقَالَ وَجَبت وَجَبت ومررت أُخْرَى فَقَالَ مَا هَذِهِ قَالُوا جِنَازَةُ فُلانٍ الْفُلانِيِّ كَانَ يَبْغَضُ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَعْمَلُ بِمَعْصِيَةِ اللَّهِ وَيَسْعَى فِيهَا فَقَالَ وَجَبَتْ وَجَبَتْ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَوْلُكَ فِي الْجِنَازَتَيْنِ وَالثَّنَاءُ عَلَيْهِمَا أُثْنِيَ عَلَى الأُولَى خَيْرٌ وَأُثْنِيَ عَلَى الآخَرِ شَرٌّ قَوْلُكَ فِيهِمَا وَجَبَتْ قَالَ نَعَمْ إِنَّ للَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مَلائِكَةً فِي الأَرْضِ تَنْطِقُ عَلَى أَلْسِنَةِ بَنِي آدَمَ مَا فِي الْمَرْءِ مِنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ
رَوَى فِي الصَّحِيحِ مِنْ رِوَايَةِ ثَابِتٍ نَحْوَ هَذَا الْحَدِيثِ لَكِنْ قَوْلُهُ إِنَّ للَّهِ مَلائِكَةً إِلَى آخِرِهِ لَيْسَ فِي رِوَايَة ثَابت وَالله أعلم إِسْنَاده صَحِيح

2698 - وَأَخْبَرَنَا بِهِ الشَّرِيفُ أَبُو مُحَمَّدٍ يُونُسُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي الْحَسَنِ الْهَاشِمِيُّ بِمِصْرَ أَنَّ أَبَا الْوَقْتِ عَبْدَ الأَوَلِ بْنَ عِيسَى الصُّوفِيَّ أَخْبَرَهُمْ أَخْبَرَتْنَا بِيبِي بِنْتُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ أبنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الأَنْصَارِيُّ أبنا جَعْفَرِ بْنُ عِيسَى بْنِ مُحَمَّدٍ الْحُلْوَانِيُّ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمُنَادِي ثَنَا يُونُسُ يَعْنِي ابْنَ مُحَمَّدٍ الْمُؤَدِّبَ ثَنَا حَرْبٌ عَنِ النَّضْرِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ كُنْتُ قَاعِدًا فَذُكِرَ بِنَحْوِهِ وَفِيهِ وَجَبت وَجَبت وَجَبت فِي الْمَوْضِعَيْنِ

نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 7  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست