responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 2  صفحه : 65
رَوَاهُ زَائِدَة عَن مَنْصُور (إِسْنَاده صَحِيح)

441 - أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ بأصبهان أَن أَبَا عبد الله الْحُسَيْن بن عبد الْملك الأَدِيبَ أَخْبَرَهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُور أَنا مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن الْمُقْرِئِ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى الْموصِلِي أَنا عبيد الله هُوَ الْقَوَارِيرِيُّ ثَنَا ابْنُ مَهْدِيٍّ ثَنَا زَائِدَةُ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ الْمُعْتَمِرِ عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِأَرْبَعٍ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ بَعَثَنِي بِالْحَقِّ وَيُؤْمِنَ بِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَيُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ
وَرَوَاهُ سُفْيَان الثَّوْريّ عَن مَنْصُور (إِسْنَاده صَحِيح)

442 - أخبرنَا الإِمَام أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن معمر بن عبد الْوَاحِد بْنِ الْفَاخِرِ الْبَقَّالُ أَنَّ سَعِيدَ بْنَ أَبِي الرَّجَاء الصَّيْرَفِي أخْبرهُم قِرَاءَة عَلَيْهِ أَنا عبد الْوَاحِد بن أَحْمد الْبَقَّال أَنا عبيد الله بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ أَنا جَدِّي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَمِيلٍ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ثَنَا سُفْيَان عَن منصرو عَنْ رِبْعِيٍّ عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يُؤْمِنُ أَحَدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِأَرْبَعٍ يَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ بَعَثَنِي بِالْحَقِّ وَحَتَّى يُؤمن بِالْقدرِ ويؤمن بِالْبَعْثِ بعد الْمَوْت (إِسْنَاده صَحِيح)

نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 2  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست