responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 10  صفحه : 68
مَا أَخَذَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ قَالُوا اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ قَالُوا أَخْبِرْنَا عَنْ عَلامَةِ النَّبِيِّ قَالَ تَنَامُ عَيْنَاهُ وَلا يَنَامُ قلبه قَالُوا فَأخْبرنَا كَيفَ تؤنت الْمَرْأَةُ وَكَيْفَ تُذَكِّرُ قَالَ يَلْتَقِي الْمَاءَانِ فَإِذَا عَلا مَاءُ الْمَرْأَةِ مَاءَ الرَّجُلِ أَنَّثَتْ وَإِنْ عَلا مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ الْمَرْأَةِ أَذْكَرَتْ قَالُوا صَدَقْتَ قَالُوا فَأَخْبِرْنَا عَنِ الرَّعْدِ مَا هُوَ قَالَ مَلَكٌ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُوَكَّلٌ بِالسَّحَابِ يُصَرِّفُهُ حَيْثُ شَاءَ اللَّهُ قَالُوا فَمَا هَذَا الصَّوْتُ الَّذِي يُسْمَعُ قَالَ زَجْرَةُ السَّحَابِ إِذَا زَجَرَهُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى حَيْثُ أَمَرَهُ قَالُوا صَدَقْتَ قَالُوا فَأَخْبِرْنَا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ قَالَ كَانَ يَسْكُنُ الْبَدْوَ فَاشْتَكَى فَلَمْ يَجِدْ شَيْئًا يُلاوِمُهُ إِلا لُحُومُ الإِبِلِ وَأَلْبَانُهَا فَذَلِكَ حَرَّمَهَا قَالُوا صَدَقْتَ قَالُوا فَأَخْبِرْنَا عَنِ الَّذِي يَأْتِيكَ مِنَ الْمَلائِكَةِ فَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ نَبِيٍّ إِلا وَيَأْتِيهِ مَلَكٌ مِنَ الْمَلائِكَةِ بِالرِّسَالَةِ وَالْوَحْيِ فَمن صَاحبك فَإِنَّمَا بقيت هَذ قَالَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ قَالُوا ذَلِكَ الَّذِي يَنْزِلُ بِالْحَرْبِ وَالْقِتَالِ ذَلِكَ عَدُوُّنَا لَوْ قُلْتَ مِيكَائِيلَ الَّذِي يَنْزِلُ بِالْقَطْرِ لاتَّبَعْنَاكَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ} {الْآيَة}

نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 10  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست