responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 10  صفحه : 302
{يَوْمَيْنِ} الى قَوْله {ذَلِك رب الْعَالمين} قَالَ خَلَقَ اللَّهُ الأَرْضَ يَوْمَ الأَحَدِ وَيَوْمَ الاثْنَيْنِ قَالُوا ثُمَّ مَهْ قَالَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ {وَجعل فِيهَا رواسي من فَوْقهَا} الى قَوْله {للسائلين} ثُمَّ قَدَّرَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ الثُّلاثَاءِ وَيَوْمَ الأَرْبِعَاءِ قَالَ ثُمَّ مَهْ قَالَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِي دُخان} الى قَوْله {كل سَمَاء أمرهَا} {فقضاهن سبع سماوات فِي يَوْمَيْنِ} يَوْمَ الْخَمِيسِ وَيَوْمَ الْجُمُعَةِ قَالَ ثُمَّ مَهْ فَقَالَ اللَّهُ أَعْلَمُ قَالُوا أَخْبِرْنَا عَنْ يَوْمِ السَّبْتِ قَالَ اللَّهُ أَعْلَمُ قَالُوا لَكِنَّا نَعْلَمُ ثُمَّ رَفَعَ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى فَاسْتَرَاحَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُبْحَانَ الله فَأنْزل الله {وَلَقَد خلقنَا السَّمَاوَات وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مسنا من لغوب فاصبر} يَا مُحَمَّد {على مَا يَقُولُونَ}
آخَرُ

322 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدٌ التَّمِيمِيُّ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ رَجَاءٍ أَخْبَرَهُمْ أبنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أبنا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ مَرْدَوَيْهِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا عَامر بن عَامر ثَنَا عَليّ بن الْمَدِينِيِّ ثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ {وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقَاتِنَا} الى قَوْله {وَالَّذين هم بِآيَاتِنَا يُؤمنُونَ} فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ دَعَا مُوسَى فَبَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ السَّبْعِينَ فَلَمَّا دَعَا جَعَلَ دُعَاءَهُ لِمَنْ آمن مِنْهُم بِمُحَمد ص

نام کتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 10  صفحه : 302
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست