responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 6  صفحه : 522
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= كثرة، وكلها فوائد لمن بصره الله طريق الهدى: طبقات ابن سعد (ج 2 ق 2 ص 117 - 119، وج 4 ق2 ص52 - 64).
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (ج3 ق1 ص 49 - 50).
التاريخ الصغير للبخاري (ص 52).
الكنى والأسماء للدولابي (1: 61).
الثقات لابن حبان (ص 97).
المستدرك للحاكم (3: 506 - 514).
الاستيعاب لابن عبد البر (ص 718 - 719).
أسد الغابة لابن الأثير (5: 315 - 317).
تهذيب الأسماء واللغات للنووي (2: 270).
تاريخ الإِسلام للذهبي (2: 333 - 339).
تذكرة الحفاظ للذهبي (1: 31 - 35).
تاريخ ابن كثير (8: 103 - 115).
الإصابة لابن حجر (7: 199 - 207).
تهذيب التهذيب لابن حجر (12: 262 - 267)
شذرات الذهب لابن العماد (1: 63 - 64).
وقد لهج أعداء السنة، أعداء الإِسلام، في عصرنا، وشغفوا بالطعن في أبي هريرة، وتشكيك الناس في صدقه وفي روايته. وما إلى ذلك أرادوا، وإنما أرادوا أن يصلوا- زعموا - إلى تشكيك الناس في الإِسلام، تبعًا لسادتهم المبشرين. وإن تظاهروا بالقصد إلى الاقتصار على الأخذ بالقرآن، أو الأخذ بما صح من الحديث- في رأيهم. وما صح من الحديث في رأيهم إلا ما وافق أهواءهم وما يتبعون من شعائر أوربة وشرائعها. ولن يتورع أحدهم عن تأويل القرآن، إلى ما يخرج الكلام عن معنى اللفظ في اللغة التي نزل بها القرآن، ليوافق تأويلهم هواهم وما إليه يقصدون!!.
وما كانوا بأول من حارب الإِسلام من هذا الباب، ولهم في ذلك سلف من أهل الأهواء =
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 6  صفحه : 522
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست