responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 4  صفحه : 477
سعيد بن المسيّب سمعت عبد الله بن عِمر يقول: كنت عند منبر رسول الله -صلي الله عليه وسلم -، قَدِم وقد عبد القيس مع الأشَجّ، فسألوا رسول الله -صلي الله عليه وسلم - عن الأشربة؟، فنهاهم عن الحنتَم والدباء والنَّقير.

4996 - حدثنا يزيد أخبرنا حُميَد عن بكر قال: ذكرتُ لابن عمر أَن أنَساً حدثنا: أن النبي -صلي الله عليه وسلم -أهلَّ بعمرة وحج؟، فقال: وَهلَ أنسٌ، إِنما أهل رسول الله -صلي الله عليه وسلم - واهللنا معه، فلما قدم قال: "من لم يكَن معه هدْيٌ فليجعلها عمرةً))، وكان مع النبي -صلي الله عليه وسلم - هَدْي، فلم يَحِل.

4997 - حدثنا أبو معاوية حدثنا عُبيد الله عن نافع عن ابن عمر قال: أَربعاً تلقفتهن من رسول الله-صلي الله عليه وسلم-: "لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمةَ لك والملكَ، لا شريك لك".

4998 - حدثنا أبو معاوية حدثنا حَجَّاج عن عَطِية العَوْفي عن ابن

القيس" هكذا في الأ صول، وكتب عليه في م علامة "صح" دلالة على أنه لم يسقط قبله شيء، وأنه على حذف شيء معلوم.
(4996) إسناده صحيح، حميد: هو ابن أبي حميد الطويل. بكر: هو ابن عبد الله المزني.
والحديث رواه مسلم ا:353 بنحوه أطول منه، من طريق هُشيم عن حميد "عن بكر عن أنس قال: سمعت النبي -صلي الله عليه وسلم - يلبي بالحج والعمرة جميعاً، قال بكر: فحدثت بذلك ابن عمر، فقال: لبى بالحج وحده، فلقيت أنساً فحدثته بقول ابن عمر؟، فقال أنس: ما تعدوننا إلا صبياناً؟!، سمعت رسول الله -صلي الله عليه وسلم - يقول: لبيك عمرة وحجاً". ثم رواه بنحوه أيضاً من طريق يزيد بن زريع عن حبيب بن الشهيد عن بكر. والظاهر أن ابن عمر هو الذي وهم، ولذلك اختلفت الروايات عنه في أن رسول الله -صلي الله عليه وسلم -أفرد بالحج أوقرن أو تمتع، انظر الفتح 3: 341. وانظر 4595، 4822، 4964.
(4997) إسناده صحيح، وهو مكرر 4896.
(4998) إسناده ضعيف، لضعف عطية العوفي. وقد مضى معنى الحديث مراراً بأسانيد صحاح آحرها 4943.
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 4  صفحه : 477
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست