responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند البزار = البحر الزخار نویسنده : البزار، أبو بكر    جلد : 5  صفحه : 351
§بَقِيَّةُ حَدِيثِ مَسْرُوقٍ

1981 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْقَطَّانُ، قَالَا: نا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: نا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ §لِكُلِّ نَبِيٍّ وُلَاةً مِنَ النَّبِيِّينَ وَوَلِيَّ مِنْهُمْ أَبِي وَخَلِيلِ رَبِّي ـ يَعْنِي إِبْرَاهِيمَ» ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "، ثُمَّ قَرَأَ: " {إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لِلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ} [آل عمران: 68] "، وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ مُتَّصِلًا

1982 - حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ مُوسَى السَّامِيُّ، قَالَ: نَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ حُصَيْنٍ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَسُلَيْمَانَ يَعْنِي الْأَعْمَشَ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ §أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ» ، وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ عَنِ الْأَعْمَشِ جَمَاعَةٌ وَلَا نَعْلَمُ أَحَدًا -[352]- جَمَعَ بَيْنَ حُصَيْنٍ وَسُلَيْمَانَ إِلَّا شُعْبَةُ، وَلَا نَعْلَمُ حَدَّثَ بِهِ عَنْ شُعْبَةَ إِلَّا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ،

1983 - وَحَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نَحْوَهُ

نام کتاب : مسند البزار = البحر الزخار نویسنده : البزار، أبو بكر    جلد : 5  صفحه : 351
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست