responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 91
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= ووثقه ابن حبان 8/ 389، وقال الذهبي في كاشفه: "رأس في الفقه، قليل الحديث، صدوق".
وقال ابن عبد البر: "كان فقيهاً فصيحاً، دارت عليه الفتيا وعلى أبيه قبله، وهو فقيه ابن فقيه، وكان ضرير البصر، مولعاً بسماع الغناء". ولم يدخله ابن عدي، والعقيلي، والذهبي في الضعفاء. وقال ابن حجر في تقريبه: "صدوق، له أغلاط في الحديث". وصحح الحاكم حديثه ووافقه الذهبي، فهو حسن الحديث، وانظر "ميزان الاعتدال" 2/ 658 - 659.
والحديث في الإحسان 9/ 17 برقم (6843).
وأخرجه ابن عدي في كامله 6/ 2312 من طريق شعيب الذارع، وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" 4/ 54 من طريق أحمد بن بشر المرثدي، كلاهما حدثنا أبو علقمة الفروي- تحرفت عند ابن عدي إلى: الغروي- بهذا الإسناد. وعند الخطيب "خالد بن مسلم" وهو غلط.
وأخرجه ابن ماجة في المقدمة (105) باب: فضل عمر رضي الله عنه، من طريق محمد بن أبي عبيد المديني، حدثنا عبد الملك بن عبد العزيز الماجشون، به.
وقال البوصيري في "مصباح الزجاجة" 1/ 17: "هذا إسناد ضعيف، عبد الملك ابن الماجشون ضعفه الساجي، وذكره ابن حبان في الثقات، ومسلم بن خالد الزنجي - وإن وثقه ابن معين، وابن حبان واحتج به في صحيحه- فقد قال فيه البخاري: منكر الحديث. وضعفه أبو حاتم، والنسائي، وغيرهم.
والمتن رواه ابن حبان في صحيحه، والحاكم في المستدرك من طريق عبد الملك ابن الماجشون.
ورواه الترمذي في الجامع من حديث ابن عمر وقال: حسن صحيح غريب، ورواه أيضاً من حديث ابن عباس وقال: غريب".
نقول: أما ابن حبان فقد رواه من طريق عبد الملك بن الماجشون، ولكن الحاكم رواه من طريق عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون.
وأخرجه الحاكم 3/ 83 من طريق ... يعقوب بن سفيان، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسى، حدثنا الماجشون بن أبي سلمة، عن هشام بن عروة، به. وقال: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي. =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست