responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 89
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= (1187): "سمعت يحيى يقول: خارجة بن عبد الله مدني، ليس به بأس". وترجمه البخاري في الكبير 3/ 204 ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، ووثقه ابن حبان 6/ 273.
وأورد ابن أبى حاتم في "الجرح والتعديل" 3/ 375 بإسناده إلى أحمد أنه سئل عنه فقال: "ضعيف الحديث".
وقال ابن أبى حاتم أيضاً: "سألت أبى عن خارجة بن عبد الله فقال: هو شيخ، حديثه صالح". وقال أبو داود: "شيخ" وقال الدارقطني في "الضعفاء والمتروكين" ص (86): "مدني، ضعيف".
وقال الأزدي: "اختلفوا فيه، ولا بأس به، وحديثه مقبول، كثير المنكر، وهو إلى الصدق أقرب".
وقال ابن عدي في كامله 3/ 921: "ولخارجة بن عبد الله غير ما ذكرته، وهو عندي لا بأس به وبرواياته". وصحح الترمذي حديثه، وقال ابن حجر في تقريبه: "صدوق، له أوهام". فمثله ينبغي أن يكون حسن الحديث، والله أعلم.
وقال ابن عدي في الكامل 3/ 921 بعد أن أورد هذا الحديث من طريقين عن زيد ابن الحباب، والحديث الآتي برقم (2184) أيضاً: "وهذان الحديثان معروفان بخارجة، عن نافع، وقد رويا عن غيره، فحديث (إن الله جعل الحق على قلب عمر) قد روي عن مالك، عن نافع، والحديث الآخر قد روي أيضاً عن غيره". وهكذا فلا محل لقول الترمذي "غريب"، والله أعلم.
وأخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" 5/ 361 من طريق ... نوفل بن أبي الفرات الحلبي، عن عمر بن عبد العزيز، عن سالم، عن أبيه، به.
وقال أبو نعيم غريب من حديث ابن عمر- عنده عمر- لم نكتبه إلا من هذا الوجه". وانظر جامع الأصول 8/ 606.
وأخرجه الحاكم 3/ 83 من طريق ... المبارك بن فضالة، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر-رضي الله عنهما- أن النبي-صلى الله عليه وسلم - قال: "اللهم أيَّدِ الدين بعمر بن الخطاب".
وأخرجه الحاكم 3/ 83 من طريق ... المبارك بن فضالة، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، عن ابن عباس-رضي الله عنهما- عن النبي- صلى الله عليه وسلم-قال: =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست