responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 82
2176 - أنبأنا أبو يعلى، حدثنا أحمد بن جميل المروزي، حدثنا ابن المبارك، أنبأنا معمر، ويونس، عن الزهري ... فَذَكَرَ نَحْوَهُ [1].

= وأخرجه عبد الرزاق 5/ 437 - 438 برقم (9756) من طريق معمر، عن الزهري قال: أخبرني أَنس بن مالك أنه سمع خطبة عمر ... إلى آخر الحديث. وعنده "هذا كتاب الله فاعتصموا به".
وأخرجه البخاري في الأحكام (7219) باب: الاستخلاف، من طريق إبراهيم بن موسى، أخبرنا هشام، عن معمر، به.
ومن طريق البخاري السابقة أخرجه البغوي10/ 79 - 80 برقم (2488). وأخرجه البخاري مختصراً في الاعتصام (7296) من طريق يحيى بن بكير، حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، به. وانظر جامع الأصول 4/ 101 - 153، والحديث التالي.
وانظر أيضاً حديث عائشة عند البخاري في الجنائز (1241) باب: الدخول على الميت بعد الموت، والنسائي في الجنائز 4/ 11 باب: تقبيل الميت، وجامع الأصول 4/ 85 - 86.
[1] إسناده صحيح، أحمد بن جميل المروزي ترجمه ابن أبي حاتم في"الجرح والتعديل" 2/ 44 ونقل عن عبد الله بن أحمد قال:"سئل يحيى- يعني- ابن معين وأنا أسمع عن أحمد بن جميل المروزي. قال: ليس به بأس. ورأيت أبي يسمع منه وأنا شاهد معه". وأورد هذا ابن شاهين في "تاريخ أسماء الثقات" ص (42) برقم (98). ثم قال: "سئل أبي عنه فقال: صدوق".
ونقل الخطيب في تاريخ بغداد 4/ 77 بإسناده عن عبد الخالق بن منصور قال: "سئل يحيى بن معين عن أحمد بن جميل المروزي فقال: ثقة".
ونقل أيضاً بإسناده عن عبد الله بن أحمد أنه قال: "حدثنا أحمد بن جميل المروزي وكان ثقة".
وقال ابن الجنيد في "سؤالاته لابن معين" ص (350) برقم (319): "سألت يحيى عن أحمد بن جميل المروزي؟. فقال: سمع ابن المبارك وهو غلام، قال: كنت أسمع منه وأنا أرفع رأسي انظر إلى العصافير". ووثقه ابن حبان 8/ 11، وانظر "ميزان الاعتدال بن ولسان الميزان، وتعجيل المنفعة.
والحديث في الإحسان 8/ 212 - 214 برقم (6586) وهو طويل جداً.
وأخرجه بطوله ابن سعد في الطبقات 2/ 2/ 55 - 56 من طريق أحمد بن =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست