responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 391
2363 - أخبرنا الصوفي [1]، حدثنا علي بن الجعد، أنبأنا زهير بن معاوية، عن أبي إسحاق، عن فروة بن نوفل،
عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُول الله-صلى الله عليه وسلم- قَالَ: "هَلْ لَكَ فِي رَبيبَةٍ لَنَا تَكْفُلُهَا زَيْنَبُ؟ ". قَالَ: ثُمَّ جَاءَ فَسَألَهُ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-، فَقَالَ: تَرَكْتُهَا عِنْدَ أُمِّهَا. قَالَ: "فَمَجيءٌ مَا جَاءَ بِكَ؟ ". قَالَ: جِئْتُ لِتُعَلِّمَنِي شَيْئاً أقُولُهُ عِنْدَ مَنَامِي. قَالَ: "اقْرَأ {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} [الكافرون:[1]]، ثُمَّ نَمْ عَلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ" [2].

[1] هو أحمد بن الحسن بن عبد الجبار. وانظر تعليقنا على الحديث (19).
[2] إسناده صحيح، وقد أخرج الشيخان من رواية زهير بن معاوية، عن أبي إسحاق.
والحديث في الإحسان 2/ 82 برقم (787)، و 7/ 422 - 423 برقم (5501).
وأخرجه أبو داود في الأدب (5055) باب: ما يقول عند النوم- ومن طريقه أورده ابن الأثير في "أسد الغابة" 1/ 370 - 371 - من طريق النفيلي، وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (801)، وفي التفسير- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 9/ 63 - ومن طريقه أخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" برقم (687) - من طريق يحيى بن آدم، وأخرجه الحاكم في المستدرك 2/ 538 من طريق أحمد بن يونس، وأخرجه الدارمي في فضائل القرآن 2/ 459 باب: فضل (قل يا أيها الكافرون)، من طريق أبي نعيم، جميعهم: حدثنا زهير بن معاوية، بهذا الإسناد. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
وأخرجه أحمد 5/ 456، والترمذي في الدعوات (3400) باب: قراءة (قل يا أيها الكافرون) عند النوم، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (802)، وفي التفسير - ذكره المزي في " تحفة الأشراف" 9/ 63 برقم (11718)، من طريق يعقوب بن إبراهيم، عن شعيب بن حرب، وأخرجه الحاكم 1/ 565 من طريق مالك بن إسماعيل أبي غسان، =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست