responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 362
الْمُغَارَ [1] اسْتَحْثَثْتُ فَرَسِي فَسَبَقْتُ أَصْحَابِي، فَتَلَقَّانِي الْحَيُّ بِالرَّنِينِ [2]، فَقُلْتُ: قُولُوا: لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ، تُحَرَّزُوا [3]، فَقَالُوهَا، فَلامَنِي أَصْحَابِي

= وقال ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 8/ 182: "مسلم بن الحارث التميمي، الشامي، والد الحارث بن مسلم، له صحبة ... ".
وقال ابن حبان في الثقات 3/ 381: "مسلم بن الحارث التميمي أبو الحارث، له صحبة، حديثه عند ابنه الحارث بن مسلم.
وقال ابن عبد البر في الاستيعاب 10/ 88: "مسلم بن الحارث التميمي، له
صحبة كل حديثه عند الشاميين، وعداده فيهم.
روى عنه الله الحارث بن مسلم، وقد قيل فيه: الحارث بن مسلم، والصحيح: مسلم بن الحارث".
وقال ابن سعد في الطبقات 7/ 2/ 137: "مسلم بن الحارث صحب النبي-صلى الله عليه وسلم- ونزل الشام. وقال الوليد بن مسلم: حدثنا عبد الرحمن بن حسان الكناني قال: حدثنا الحارث بن مسلم بن الحارث التميمي، عن أبيه قال: بعثنا رسول الله.
-صلى الله عليه وسلم- ... "وذكر الحديث.
وقال البخاري في الكبير 7/ 253:" وقال أبو صالح الحكم بن موسى: حدثنا صدقة بن خالد، عن عبد الرحمن بن حسان، عن الحارث بن مسلم التميمي، عن أبيه ... ".
وقد تابع صدقة بن خالد على هذا أيضاً محمد بن شعيب بن شابور.
وإذا تدبرنا ما تقدم، رجحنا ما رجحه الحافظ في "تهذيب التهذيب" 10/ 125 إذ قال: "والذي يرجح ما قاله البخاري، أن صدقة بن خالد، ومحمد بن شعيب - تحرفت فيه إلى: سعيد- بن شابور رويا عن عبد الرحمن بن حسان- الذي مدار الحديث عليه- فقالا: عن الحارث بن مسلم بن الحارث، عن أبيه ... ".
ولتجلية ذلك انظر مصادر التخريج، والإصابة 9/ 194، وتهذيب التهذيب 10/ 125 - 126، ودراسة إسناد هذا الحديث.
[1] المُغار- بضم الميم-: موضع الغارة. كالمُقَام: موضع الإقامة، وهي أيضاً الإغارة، نفسها.
[2] الرنين: الصوت. يقال: رَنَّ، يرن، رنيناً.
[3] تحرزوا: يبالغ في حفظكم.
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 362
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست