responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 320
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= الذهبي على شرط مسلم. وليس قولهما بصحيح لأن إسحاق ليس من رجال الصحيح، انظر ما تقدم.
وأخرجه النسائي -مختصراً- في "عمل اليوم والليلة" برقم (407) من طريق أحمد بن حرب، عن قاسم بن يزيد، عن ابن أبي ذئب، عن إسحاق، عن أبي هريرة، به.
وقال المزي في "تحفة الأشراف" 10/ 426: "كذا قال قاسم بن يزيد، ويحيى ابن سعيد، وهو وهم".
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد"10/ 85 باب: ذكر الله تعالى في الأحوال كلها، وقال: "قلت: عند الترمذي بعضه- رواه أحمد، وأبو إسحاق مولى عبد الله بن الحارث بن نوفل لم يوثقه أحد، ولم يجرحه أحد، وبقية رجال أحد إسنادي أحمد، رجال الصحيح". وأخرجه أحمد 2/ 446، 481، 484، والترمذي في الدعوات (3377) باب: القوم يجلسون لا يذكرون الله، وابن المبارك في الزهد ص (342) برقم (962)، والبغوي في "شرح السنة" 5/ 27 برقم (1254)، والبيهقي في الجمعة 3/ 210 باب: ما يستدل به على وجوب ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- في الخطبة، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" 8/ 130، 131، وإسماعيل القاضي في " فضل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-" برقم (54) من طريق سفيان- ونسبه أبو نعيم فقال: الثوري-.
وأخرجه أحمد 2/ 453، والبغوي في "شرح السنة" 5/ 28 برقم (1255) من طريق ابن أبي ذئب، وأخرجه أحمد 2/ 495 من طريق حجاج قال: قال ابن جريج: أخبرني زياد بن سعد، وأخرجه الحاكم من طريق بشر بن المفضل، حدثنا عمارة بن غزية، جميعهم عن صالح مولى التوأمة: سمعت أبا هريرة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-قال: "ما جلس قوم مجلساً لم يذكروا الله فيه، ولم يصلوا على نبيهم، الله كان عليهم ترة، فإن شاء، عذبهم، وإن شاء، غفر لهم". وهذا لفظ الترمذي.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح، وقد روي عن أبي هريرة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-من غير وجه".وهو كما قال. صالح بن نبهان اختلط، ولكن الذين سمعوا منه =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست