responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 313
2318 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد السلام مكحول
ببيروت، حدثنا محمد بن هاشم البَعْلَبَكِّي [1]، حدثنا الوليد، حدثنا ابن ثوبان، عن أبيه، عن مكحول، عن جبير بن نفير، عن مالك بن يخامر.
عَنْ معاذ بْنِ جَبَل قَالَ: سَألْتُ رَسُول الله -صلى الله عليه وسلم-: أيُّ الأَعْمَالِ أحَبُّ إلَى الله تَعَالَى؟. قَالَ: "أنْ تَمُوتَ وَلِسَانُكَ رَطْبٌ مِنْ ذِكْرِ اللهِ" [2].

= كلاهما حدثنا عمرو بن قيس السكوني، بهذا الإسناد.
ونسبه الحافظ في "هداية الرواة" (74/ 2) إلى الترمذي.
وانظر "تحفة الأشراف" 4/ 295 برقم (5196)، وجامع الأصول 4/ 474، والحديث التالي.
[1] البَعْلَبَكِّي -بفتح الباء الموحدة، واللام، بينهما عين مهملة ساكنة، ثم باء أخرى مفتوحة، وفي آخرها كاف-: هذه النسبة إلى بعلبك المدينة الأثرية في الجمهورية اللبنانية أنقذها الله مما ابتلاها به.
وانظر "الأنساب" 2/ 247 - 248، واللباب 1/ 161 - 162، ومعجم البلدان 1/ 453 - 454.
[2] إسناده حسن من أجل عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، وقد فصلنا القول فيه عند الحديث (5609) في مسند الموصلي.
والحديث في الإِحسان 2/ 93 برقم (815) وفيه الوليد قد عنعن.
وأخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" برقم (2) من طريق محمود بن خالد، حدثنا الوليد بن مسلم، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في الكبير 20/ 107 - 108 برقم (212) من طريق إدريس بن عبد الكريم المقرئ، حدثنا عاصم بن علي، حدثنا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، بهذا الإسناد. وهذا إسناد حسن أيضاً. إدريس بن عبد الكريم المقرئ ترجمه الخطيب في "تاريخ بغداد" 7/ 14 - 15 وقال: "كتب الناس عنه لثقته وصلاحه".
وقال الدارقطني وقد سئل عنه: "ثقة، وفوق الثقة بدرجة". توفي سنة اثنتين وتسعين ومئتين. وانظر معرفة القراء الكبار 1/ 254 - 255 برقم (162).
وعاصم بن علي أبو الحسين الواسطي قال ابن الجنيد في سؤالاته ص (383) =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست