responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 31
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وقال العقيلي في الضعفاء الكبير 3/ 287 - 288: "عن أحمد بن علي الأبار: سألت علي بن ميمون الرقي عنه، فقال: كان عندنا إنسان يقال له أبو مطر، فمات، فجاءني ابنه بكتب أبيه أبيعها، فقال لي عمرو بن عثمان الكلابي: جئني بشيء منها فجثته، فكان يحدث منها، فلما مات عمرو بن عثمان ردوها علي، فرددتها على أهلها".
وقال النسائي في "الضعفاء" ص (80) برقم (444): "متروك". وأورد ذلك ابن عدي في كامله. وكذلك قال الأزدي.
وقال الذهبي في كاشفه: "بين، تركه النسائي". وأجمل كل ما تقدم في "ميزان الاعتدال" 3/ 280.
وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" 1/ 286: "ضعفه أبو حاتم، والأزدي، ووثقه ابن حبان، وقال ابن عدي: له أحاديث صالحة".
والحديث في الإحسان 8/ 137 برقم (6444)، وقد تحرف فيه "يعقوب" إلى "أيوب".
وهو عند أبي يعلى برقم (7493) وهناك خرجناه وذكرنا بعض الشواهد له.
ونضيف هنا: ويشهد له حديث أبي سعيد عند الترمذي في المناقب (3618)، وفي التفسير (3147) باب: ومن سورة فى إسرائيل. وقال الترمذي في المكانين: "هذا حديث حسن".
كما يشهد له حديث أبي هريرة عند مسلم في الفضائل (2278) باب: تفضيل نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- على جميع الخلائق، وأبي داود في السنة (4763) باب: في التخيير بين الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.
وقال النووي في "شرح مسلم" 5/ 135:"قال العلماء: وقول -صلى الله عليه وسلم -: (أنا سيد ولد آدم) لم يقله فخراً، بل صرح بنفي الفخر في غير مسلم، في الحديث المشهور (أنا سيد ولد آدم ولا فخر)، إنما قاله لوجهين:
أحدهما: امتثال قوله تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}.
والثاني: أنه من البيان الذي يجب علَيه تبليغه إلى أمته ليعرفوه ويعتقدوه، ويعملوا بمقتضاه، ويوقروه -صلى الله عليه وسلم- بما تقتضي مرتبته، كما أمرهم الله تعالى. وهذا الحديث دليل لتفضيله - صلى الله عليه وسلم-على الخلق كلهم، لأن مذهب أهل السنة أن =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست