responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 303
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= ابن الحارث، بهذا الإسناد.
وقال: "إلا أن ابن لهيعة قال: سمع زيداً، أو حدثه من سمعه".
وأخرجه ابن أبي شيبة 12/ 191 - 192 برقم (12512)، وأحمد 5/ 184 - 185، والترمذي في المناقب (3949) باب: في فضل الشام واليمن، والطبراني في الكبير 5/ 158 برقم (4933)، والحاكم 2/ 229 من طريق يحيى بن أيوب، وأخرجه أحمد 5/ 184، والطبراني برقم (4934) من طريق ابن لهيعة، كلاهما عن يزيد بن أبي حبيب، به.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن، غريب، إنما نعرفه من حديث يحيى بن أيوب ".
وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح على شرط الشبخين ولم يخرجاه ... ".
نقول: هذا إسناد قوي، يحيى بن أيوب أبو العباس الغافقي، قال عثمان بن سعيد الدارمي في تاريخه ص (196) برقم (719): "قلت ليحى فالليث -أعني: ابن سعد- أحب إليك، أو يحيى بن أيوب؟. فقال:"الليث أحب إلي، ويحيى ثقة".
وقال ابن طهمان في كتابه "من كلام أبي زكريا" ص (57) برقم (121) عن ابن معين قال: "ويحيى بن أيوب المصري، ليس به بأس".
وترجمه البخاري في الكبير 8/ 260 ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً.
وأورده ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 9/ 128 بإسناده إلى ابن معين أنه قال:" يحيى بن أيوب المصري، صالح. وقال مرة: ثقة".
كما أورد بإسناده إلى أحمد بن حنبل أنه قال: "يحيى بن أيوب سيء الحفظ، وهو دون حيوة، وسعيد بن أبي أيوب في الحديث "
وقال أيضاً: "سئل أبي عن يحيى بن أيوب أحب إليك، أو ابن أبي الموالي؟.
فقال: يحيى بن أيوب أحب إلي، ومحل يحيى الصدق، يكتب حديثه ولا يحتج به".
وقال ابن سعد: "منكر الحديث". وقال الدارقطني: "في حديثه اضطراب". وقال الإسماعيلي: "لا يحتج به". وقال الساجي: "صدوق، يهم. كان أحمد يقول: يخطئ خطأ كثيراً". وقال أبو أحمد الحاكم: "إذا حدث من حفظه يخطئ، وما حدث من كتاب فليس به بأس". وقال النسائي في الضعفاء ص (108): "يحيى بن =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 303
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست