responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 271
قُلْتُ: وَيأتِي أحَادِيثُ فِي قوله: "طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي". في بَابٍ بَعْد هذَا بِقَلِيلٍ [1].
2287 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل.
عَن جَرِيرِ بنِ عَبْدِ الله قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: "الْمُهَاجِرُونَ وَالأنْصَارُ بَعْضُهُمْ أوْلِيَاءُ بَعْض فِي الدُّنْيَا وَالأخِرَةِ، وَالطُّلَقَاءُ [2] مِنْ

= وأخرجه ابن أبي شيبة 12/ 177 برقم (12463)، وأحمد 4/ 276، والبزار 3/ 290 برقم (2767) من طريق زائدة، وأخرجه- مختصراً- البزار برقم (2767) من طريق رزق الله بن موسى، حدثنا شبابة بن سوار، حدثنا ورقاء، جميعهم عن عاصم، بهذا الإسناد.
وأخرجه أحمد 4/ 267، والبزار برقم (2767)، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" 2/ 78، و4/ 125 من طريق شيبان، عن عاصم، عن خيثمة والشعبي، عن النعمان ابن بشير ...
وقال البزار: "لا نعلم أحداً جمع بين الشعبي وخيثمة إلا شيبان".
وقال أبو نعيم 4/ 125: "هذا حديث مشهور من حديث عاصم، رواه عنه حماد ابن سلمة، وزيد بن أبي أنيسة، وزائدة بن تدامة، وأبو عوانة، وأبو بكر بن عياش".
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 10/ 19 باب: فضل الصحابة، وقال: "رواه أحمد، والبزار، والطبراني في الكبير، والأوسط، وفي طرقهم عاصم بن بهدلة، وهو حسن الحديث، وبقية رجال أحمد رجال الصحيح".
وانظر الحديث السابق مع الشواهد. وشرح مسلم للنووي 5/ 392 - 395.
[1] برقم (232، 2303).
[2] الطلقاء: هم الذين خلَّى النبي-صلى الله عليه وسلم-عنهم يوم الفتح- فتح مكة- وأطلقهم فلم يسترقهم. واحدهم: طليق وزنه: (فعيل) بمعنى (مفعول). وهو الأسير إذا أطلق سبيله. وقد ميز قريشاً بهذا الإسم لأنه أحسن من العتقاء.
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست