responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 203
2245 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، حدثنا الوليد بن مسلم، وعمر بن عبد الواحد، قالا: حدثنا الأوزاعي، عن شداد أبي عمار.
عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأسْقَعِ قَالَ: سَألْتُ عَنْ عَلِيٍّ فِي مَنْزِلِهِ فَقِيلَ لِي: ذَهَبَ يَأْتِي بِرَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم-، إِذْ جَاءَ فَدَخَلَ رَسُول الله-صلى الله عليه وسلم - وَدَخَلْتُ، فَجَلَسَ رَسُولُ الله -صلى الله عليه وسلم-عَلَى الْفِرَاشِ، وَأَجْلَسَ فَاطِمَةَ عَنْ يَمِينِهِ، وَعَلِياً عَنْ يَسَارِهِ، وَحَسَناً وَحُسَيْناً بَيْنَ يَدَيْهِ وَقَالَ: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33] اللَّهُمَّ هؤُلاءِ أهلُ بَيْتِي. قَالَ وَاثِلَةُ فَقُلْتُ مِنْ نَاحِيَةِ الْبَيْتِ: وَأنَا يَا رَسُولَ اللهِ مِنْ أهْلِكَ؟. قَالَ: "وَأنْتَ مِنْ أهْلِي". قَالَ وَاثِلَةُ: [إِنَّهَا] [1] لَمِنْ أرْجَى مَا أَرْتَجِي [2].

= أبو الجحاف، عن أبي حازم، عن أبي هريرة.
وأورده الطبراني في الكبير 3/ 40 برقم (2621)، والحاكم 3/ 149 من طريق أحمد وقال: "هذا حديث حسن من حديث أبي عبد الله أحمد بن حنبل، عن تليد بن سليمان، فإني لم أجد له رواية غيرها". وأقره الذهبي. وتليد بن سليمان ضعيف.
وأخرجه الخطيب في التاريخ 7/ 136 - 137 من طريق أحمد بن حاتم الطويل، حدثنا تليد بن سليمان، بالإسناد السابق.
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 9/ 169 وقال:" رواه أحمد، والطبراني، وفيه تليد بن سليمان، وفيه خلاف، وبقية رجاله رجال الصحيح".
وفي الباب أيضاً عن صبيح عند الطبراني في الأوسط، فيما ذكره الهيثمي 9/ 169 وقال: "رواه الطبراني في الأوسط وفيه من لم أعرفهم".
[1] ما بين حاصرتين ساقط من الأصلين، غير أنه استدرك على هامش (س).
[2] إسناده صحيح، وشداد هو ابن عبد الله أبو عمار، والحديث في الإحسان 9/ 61 =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست