responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 162
وَأقْضَاهُمْ عَلِيٌّ [1]، وَأقْرَؤُهم لِكِتَاب الله أُبىُّ بْنُ كعْبٍ، وَأفْرَضُهُمْ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ، وَأعْلَمُهُمْ بِالْحَلاَلِ وَالْحَرَامِ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ، وَمَا أظَلَّتِ الْخَضْرَاءُ، وَلا أَقَلَّتِ الْغَبْرَاءُ عَلَى رَجُلٍ أصْدَقَ ذِي لَهْجَةٍ مِنْ أبِي ذرٍّ أشْبَهَ عيسى فِي وَرَعِه [2] أَلاَ وَإِنَّ لِكُل أمَّةٍ أَمِيناً، وَأمينُ هذِهِ الأمَّةِ أبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاح" [3].

[1] في (س): "وأفضلهم علي". وقد سقطت هذه العبارة من الإحسان.
[2] سقط من الإحسان من قوله "وما أظلت الخضراء ... " إلى هنا.
[3] إسناده صحيَح، وأبو قلابة هو عبد الله بن زيد. وهو في الإحسان 9/ 131 برقم (7087)، وفي "جامع الأصول" 8/ 567 برقم (6377).
وأخرجه- وليس فيه ما يتعلق بأبي ذر- الترمذي في المناقب (3793) باب: مناقب أهل بيت النبي -صلى الله عليه وسلم- من طريق محمد بن بشار، وأخرجه النسائي في المناقب- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 1/ 257 برقم (952) - من طريق محمد بن يحيى بن أيوب بن إبراهيم، وأخرجه ابن ماجة في المقدمة (154) من طريق محمد بن المثنى، وأخرجه الحاكم 3/ 422 من طريقين: حدثنا مسدد، وأخرجه البيهقي في الفرائض 6/ 210 من طريق أبي بكر بن خلاد الباهلي، جميعهم حدثنا عبد الوهاب الثقفي، بهبنا الإسناد.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".
وقال الحاكم: "هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة، إنما اتفقا بإسناده هذا على ذكر أبي عبيدة فقط، وقد ذكرت علته في (كتاب التلخيص) ... " ووافقه الذهبي.
وأخرجه الطيالسي 2/ 140 برقم (2525) - ومن طريقه أخرجه مختصراً أبو نعيم في "حلية الأولياء" 1/ 228 - ، وأحمد 3/ 281، والنسائي في المناقب- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 1/ 257، والبيهقي في الفرائض 6/ 215 باب: ترجيح قول زيد بن ثابت على قول غيره، وابن سعد في الطبقات 3/ 2/ 122 من طريق وهيب بن خالد، =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست