responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 159
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= صدوق، ولم يخرجا له". بينما قال في كاشفه: "وثق".
والحديث في الإحسان 9/ 68 برقم (6956)، وفيه "ابن أبي سلمة" وهو تحريف. وفيه "إلا الصابر" بدل "إلا عبد الرحمن بن عوف". وجاءت عند أحمد، والترمذي، والحاكم "إلا الصابرون".
وأخرجه الترمذي في المناقب (3750) باب: مناقب عبد الرحمن بن عوف، من طريق قتيبة بن سعيد، بهذا الإسناد.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح غريب".
وأخرجه أحمد 6/ 77، والحاكم 3/ 312 من طريق بكر بن مضر، بهذا الإسناد.
وقال الحاكم قبل إخراجه هذا الحديث تعليقاً على حديث أبي هريرة في الباب: "وله شاهد صحيح على شرط الشيخين".
وعند أحمد: "صخر بن عبد الرحمن بن حرملة" بدل "صخر بن عبد الله". ثم جاء في آخر الحديث: "وقال قتيبة: صخر بن عبد الله".
وانظر "سير أعلام النبلاء" 1/ 86 بتحقيقي والشيخ شعيب الأرنؤوط.
وأخرجه أحمد 6/ 103 - 104، 135 والحاكم 3/ 310 - 311 من طريق ... أبي سلمة منصور بن سلمة الخزاعي، حدثنا عبد الله بن جعفر المخرمي- تحرفت عند الحاكم إلى المخزومي- حدثتني أم بكر بنت المسور: أن عبد الرحمن بن عوف باع أرضاً بأربعين ألف دينار، فقسمها في بني زهرة وفقراء المسلمين والمهاجرين، وأزواج النبي-صلى الله عليه وسلم-.فبعث إلى عائشة -رضي الله عنها- بمال من ذلك، فقالت: من بعث هذا المال؟. قلت: عبد الرحمن بن عوف.
قال: وقص القصة، قالت: قال رَسُول الله-صلى الله عليه وسلم- "لا يحنو عليكن من بعدي إلا الصابرون". سقى الله ابن عوف من سلسبيل الجنة.
وأخرجه أحمد 6/ 135 من طريق عبد الملك بن عمرو قال: حدثنا عبد الله بن جعفر، بالإسناد السابق.
وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح الإِسناد ولم يخرجاه". وتعقبه الذهبي بقوله: "ليس بمتصل".
نقول: عبد الله بن جعفر بينا أنه ثقة عند الحديث (4336) في مسند الموصلي، وأم بكر ما رأيت فيها جرحاً، فهي على شرط ابن حبان، وصحح حديثها الحاكم، =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست