responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 139
قَالَ أبُو نُعَيْمٍ: فَقُلْتُ لِفِطْرٍ: كَمْ بَيْنَ هذَا الْقَوْلِ وَبَيْنَ مَوْتهِ؟. قَالَ: مِئَةُ يَوْمٍ [1].

[1] إسناده صحيح، وأبو الطفيل هو عامر بن واثلة. وهو في الإحسان 9/ 42 برقم (6892). وعنده "عبد الله بن محمد الأزدي". كما زاد في آخر الحديث؟ "قال أبو حاتم: يريد به موت علي بن أبي طالب رضي الله عنه".
وأخرجه أحمد 4/ 370 من طريق حسين بن محمد، وأبي نعيم، بهذا الإسناد.
وأخرجه البزار 3/ 191 - 192 برقم (2544) من طريقين: حدثنا عبيد الله بن موسى، حدثنا فطر بن خليفة، عن أبي الطفيل، قال: سمعت علياً ...
وأخرجه الطبراني في الكبير 5/ 165 - 166 برقم (4968) من طريق عبد الرحمن ابن مصعب، حدثنا فطر بن خليفة، عن أبي الطفيل، عن زيد بن أرقم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "من كنت وليه، فعلي وليه".
وأخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند 1/ 118، والنسائي في المناقب- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 3/ 195 برقم (3667)، والبزار 3/ 189 - 190 برقم (2538، 2539)، والحاكم 3/ 109 من طريق سليمان الأعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أبي الطفيل، عن زيد بن أرقم، به.
وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه". وسكت عنه الذهبي.
وأخرجه الترمذي في المناقب (3714) باب: مناقب علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- من طريق محمد بن بشار، أخبرنا محمد بن جعفر، أخبرنا شعبة، عن سلمة ابن كهيل قال: سمعت أبا الطفيل يحدث عن أبي سريحة- أو زيد بن أرقم- شك شعبة- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "من كنت مولاه فعلي مولاه".
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح غريب".
وأورد الهيثمي روايتنا في "مجمع الزوائد" 9/ 104 باب: قوله -صلى الله عليه وسلم- "من كنت مولاه، فعلي مولاه" وقال: "رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح، غير فطر بن خليفة وهو ثقة".
وأخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند 1/ 119، وأبو يعلى الموصلي
في المسند 1/ 428 - 429 برقم (567)، والبزار3/ 191 برقم (2543)،:
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست