responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 137
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= ابن مخلد، حدثنا أبو مريم، عن عدي بن ثابت، عن سعيد بن جبير، قال: ... بنحوه.
وقال البزار: "لا نعلم أسند ابن عباس عن بريدة إلا هذا".
وأخرجه عبد الرزاق 11/ 225 برقم (20388) من طريق معمر، عن ابن طاووس، عن أبيه قال: لما بعث النبي -صلى الله عليه وسلم- علياً إلي اليمن، خرج بريدة الأسلمي معه، فعتب على عليّ في بعض الشيء، فشكاه بريدة إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-:" من كنت مولاه فعلي مولاه". وهذا إسناد صحيح.
ومن طريق عبد الرزاق هذه أخرجه الطبراني في الأوسط 1/ 229 برقم (348).
وأخرجه الطبراني في الصغير 1/ 71 من طريق ... عبد الرزاق، أنبأنا سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن طاووس، عن بريدة بن الحُصيب، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
باللفظ السابق.
وقال الطبراني: "لم يروه عن سفيان بن عيينة إلا عبد الرزاق، تفرد به أحمد بن الفرات".
وأخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" 4/ 23 من طريق ... محمد بن علي بن خلف، حدثنا حسين الأشقر، حدثنا ابن عيينة، بالإسناد السابق. وقال: "غريب من حديث طاووس لم نكتبه الله من هذا الوجه".
ويشهد له الحديث التالي، وحديث أبي هريرة في مسند الموصلي 11/ 307 برقم (6423) وهناك ذكرنا شواهد هذا الحديث. وانظر أيضاً حديث علي برقم (567) في مسند الموصلي.
وقال الحافظ في "فتح الباري" 7/ 71: "قال أحمد، وإسماعيل القاضي، والنسائي، وأبو علي النيسابوري: لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد الجياد أكثر مما جاء عن علي ... ". وانظر بقية كلامه هناك.
وقال الحافظ أيضاً في الفتح 7/ 74: "وأما حديث (من كنت مولاه، فعلي مولاه) فقد أخرجه الترمذي، والنسائي، وهو كثير الطرق جداً. وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب مفرد، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان".
وانظر "نظم المتناثر في الحديث المتواتر" ص (124) حيث ذكر أنه ورد عن خمسة وعشرين صحابياً.
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست