responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 13
الأرض خَداً حَتَّى قَامَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَاسْتَشْهَدَهَا ثَلاثاً فَشهِدَتْ أَنَّهُ كَمَا قَالَ، ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى مَنْبِتِهَا، وَرَجَعَ الأَعْرَابِيُّ إلَى قَوْمِهِ، وَقَال: إنْ يَتَّبِعُوني أَتَيْتُكَ بِهِمْ، وَإِلاَّ رَجَعْتُ إِلَيْكَ وَكُنْتُ مَعَكَ [1].

= أصل واحد، وهو تأسُّل الشيء وامتداده إلى السفل، فمن ذلك الخد، خد الإنسان، وبه سميت المخدة. والخد: الشق ... ".
[1] إسناده صحيح إن كان عطاء سمعه من ابن عمر، فقد قال أحمد: "عطاء -يعني ابن أبي رباح- قد رأى ابن عمر، ولم يسمع منه".
وقال علي بن المديني: "عطاء بن أبي رباح رأى أبا سعيد الخدري يطوف بالبيت ولم يسمع منه. ورأى عبد الله بن عمر ولم يسمع منه". انظر المراسيل لابن أبي حاتم ص (154 - 155)، وجامع التحصيل ص (290).
وعبد الله بن عمر هو ابن أبان، وأبو حيان هو يحى بن سعيد بن حيان، وعطاء هو ابن أبي رباح، وابن فضيل هو محمد.
والحديث في الإحسان 8/ 150 برقم (6471)، وعنده "سفراً" بدل "مسير".
وأخرجه البيهقي في "دلائل النبوة" 6/ 14 - 15، وابن كثير في "شمائل الرسول" ص (238) من طريق أبي عبد الله الحاكم، أخبرنا محمد بن عبد الله الوراق، أنبأنا الحسن بن سفيان، به.
وقال ابن كثير: "هذا إسناد جيد، ولم يخرجوه، ولا رواه الإمام أحمد، والله أعلم".
وأخرجه الطبراني في الكبير 12/ 431 - 432 برقم (13582) من طريق الفضل ابن أبي روح البصري، حدثنا عبد الله بن عمر بن أبان الجعفي، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو يعلى 10/ 34 برقم (5662) من طريق أبي هشام الرفاعي، وأخرجه البزار 3/ 133 - 134 برقم (2411) من طريق علي بن المنذر، كلاهما حدثنا محمد بن فضيل، به.
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 8/ 292 باب: شهادة الشجر بنبوته -صلى الله عليه وسلم- وقال: "رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح، ورواه أبو يعلى أيضاً والبزار".
وذكره الحافظ ابن حجر في "المطالب العالية" 4/ 16 برقم (3836) وعزاه إلى أبي يعلى. =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 13
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست